وأسألك من فضلك العظيم , فإنك تقدر ولا أقدر , وتعلم , ولا أعلم , وأنت علام الغيوب , اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر – ويسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجله واجله – فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه , وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجله واجله – فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به ” ( البخاري )
المصدر: مكتوب
Source: Annajah.net



