‘);
}

دعاء الرعد

ورد في السيرة النبوية وكتب الحديث والتفسير الكثير من الأدعية التي يستحبى أن يدعو بها المسلم وهذه الأدعية جُعلت لتسيير حياة المسلم وجعله على اتصال دائم مع اللهى عز وجل ، فيتحد مع عالمه ويتوكل على الله فيه فلا ينسى الله أبدا ويكون إيمانه حاضراً دائما في قلبه يستحضره بأي موقف يعترض له او أي حالة يعيشها ويستحضره فيما يستجد عليه من أمور حوله وفي عالمه ، كنزول المطر أو عدمه كمثال ، فهنا يستعين المؤمن المسلم بذكر الله حتى ينال الخير مما رزقه الله أو يدعو الله حتى يغيثه فينزل له الخير ويمنحه إياه ، ومثل هذه الأدعية كثيرٌ ، كل حسب الحالة التي يعيشها الإنسان المسلم الذي يحضر الله في قلبه ، ومنها :

عن عبد الله بن الزبير- رضي الله عنه – موقوفاً عليه أنه كان إذا سمع صوت الرعد ترك الحديث، وقال : سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ، ثم يقول: إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض.