دليل أجمل أماكن السياحة في السويد

دليل أجمل أماكن السياحة في السويد ، تُمثل  دولة السويد المعروفة رسميًا باسم  مملكة السويد أحد أفضل الوجهات السياحية في العالم نظرًا لموقعها المتميز في شمال أوروبا، وتمتعها بمظاهر طبيعية متنوعة وخلابة؛ فضلًا عن معالمها الأثرية المميزة، وتطورها الاقتصادي مما جعلها ملائمة لراغبي السياحة بمختلف أنواعها؛ ويُساعدك موقع الموسوعة في تنمية معرفتك عن معالمها ومناطقها السياحية من خلال موضوع السياحة في السويد، الذي يوضح عدد من أبرز معالمها السياحية وأهم المعلومات عنها؛ بالإضافة إلى الإشارة للمواقع الرسمية الخاصة لعدد من هذه  المعالم لتستطيع تعلم المزيد عن أكثر المعالم التي تنال إعجابك؛ وإذا رغبت في التعرف بعمق عن كل ما يخص السياحة في السويد فيمكنك زيارة الموقع الرسمي المخصص لذلك وهو في الرابط التالي .

أجمل أماكن الترفيه و السياحة في السويد

قصر دروتنينغهولم:

• شُيد في القرن السابع عشر على يد المهندس المعماري نيقوديموس تيسين الكبير بأمر من الملكة هيدفيج إليونورا.
• يقع على جزيرة في بحيرة مالار.
• مبني على الطراز الفرنسي.
• يُمثل مقر الإقامة الملكي في العصر الحديث بدايةً من سنة 1981 م..
• ينتمي لقائمة التراث العالمي التابعة لليونسكو.
• القسم الجنوبي يُمثل الجزء المخصص للملك والملكة؛ بينما باقي القصر والحدائق عبارة عن منطقة سياحية.
• يشتهر بحدائقه الخضراء الشاسعة.
• حدائقه مُكللة بمنحوتات وتماثيل برونزية.
• يشمل مسرحًا يقدم الكثير من المسرحيات خلال فصل الصيف.
• للمزيد من المعلومات يُمكنك زيارة الموقع الإلكتروني للقصر:

https://www.kungligaslotten.se/english.html

متحف فاسا:

• يوجد في مدينة ستوكهولم.
• سُمي تيمنًا باسم سفينة فاسا التي كانت مخصصة لعروس امبراطور السويد والتي غرقت وبداخلها العروس وقبعت تحت الجليد لمدة ثلاثة قرون حتى أُكتشفت سنة 1961 م وأصبحت من أهم المعالم السياحية في السويد.
• شُيدت السفينة بإشراف من المتخصص الهولندي هنرك هايبرتسون بالاستعانة بأربعمائة عامل ماهر متعددي التخصصات المتعلقة بصناعة وتزيين السفن.
• أمر ببنائها غوستاف أدولف الثاني ملك السويد في تلك الفترة.
• تتميز السفينة بنقوشها المميزة ومنحوتاتها متقنة الصنع، فقد كانت بمثابة قصر عائم.
• يُعد أحد أشهر متاحف السويد.
• يزوره ما يُقارب مليون سائح كل عام.
• أُفتتح سنة 1990 م.
• الموقع الرسمي للمتحف: https://www.vasamuseet.se/ar.

أرخبيل ستوكهولم:

• يُمثل ثاني أكبر أرخبيلات بحر البلطيق.
• أكبر أرخبيلات السويد.
• يتألف من ثلاثين ألف جزيرة.
• من أفضل المناطق السياحية الخلابة في السويد لمحبي المعالم السياحية الطبيعية.

مدينة سيغتونا:

• تُمثل أقدم المدن السويدية.
• تطل على بحيرة مالارين بمروج أبلاند الفسيحة.
• توجد على بعد خمسين كيلو متر شمال ستوكهولم.
• مساحتها 3.95 كيلو متر مربع.
• تشمل الكثير من المعالم الأثرية الهامة مثل الكنائس وبقايا المنازل والمباني القديمة.
• تتميز بطبيعتها الخلابة وأسواقها المميزة الشهيرة بمنتجاتها اليدوية.
• الموقع الخاص بالمدينة:https://www.sigtuna.se/.

مملكة الكريستال:

• توجد في غابات سمولاند.
• تضم إحدى عشرة مشغلًا للزجاج مُتاح زيارتهم للتعرف على صناعة الزجاج.

لابلاند (إقليم لابي):

• من المناطق المناسبة لراغبي الاسترخاء في أحضان الطبيعة الخلابة.
• تمنح الفرصة للتمتع بالمناظر الطبيعية الساحرة؛ إذ تضم جبالًا شاهقة تنحدر منها مياه الأنهار الجليدية؛ فضلًا عن غابات الصنوبر والمروج الشاسعة.
• تضم فندق جليدي مميز يُوفر الفرصة للقيام بجولات بالعربات التي تُحركها الغزلان للتمتع بمشاهدة الشفق القطبي.
• يشغل مساحة 109.702 كيلو متر مربع.

مدينة أوبسالا:

• تُمثل أحد أكبر المدن السويدية مساحة.
• تقع على بعد سبعين كيلو متر في شمال ستوكهولم.
• تضم مقر رئيس الأساقفة بالسويد وذلك منذ سنة 1164 م.
• تحتوى على جامعة أوبسالا التي شُيدت سنة 1477 م، وتضم مكتبتها العديد من المخطوطات القيمة.
• تشمل الكاتدرائية الخاصة بها أضرحة أثرية تعود للقرن الثالث عشر.
• يوجد بها قلعة أوبسالا التي تضم عدد كبير من القطع الأثرية والتحف المميزة.
• تُشكل موقعًا لعدة معالم مميزة مثل: الحديقة النباتية، ومتحف أوبسالا للفنون، وبيليه هاوس.
• الموقع الرسمي لها: https://www.uppsala.se/.

جزيرة جوتلاند:

• تنتمي لمواقع التراث العالمي.
• توجد في شمال شرق السويد.
• تتميز بوفرة مناظرها الطبيعية الخلابة وشواطئها الساحرة.
• تُمثل بلدة فيسبي البوابة الرئيسية لها؛ ويعود تاريخ تلك البلدة إلى العصور الوسطى، تُعرف بجدرانها المشيدة خلال القرن الثالث عشر؛ فضلًا عن شوارعها الصغيرة التي تم رصفها بالحصى.
• يوجد بها كنيسة سانت نيكولاس المُشيدة سنة 1203 م، والتي كانت عبارة عن جزء من دير الدومينيكان، لكن الكنيسة تعرضت للدمار بشكل كبير سنة 1525 م ؛ وبالرغم من ذلك فإنها لا زالت تُمثل أكبر كنيسة في فيسبي ويُقام بها المهرجان السنوي لفيسبي.
• تشمل كاتدرائية سانت ماري التي أسسها التجار الألمان سنة 1225 م، ثم أُعيد بنائها مرتين الأولى سنة 1899 م، والثانية في عام 1945 م؛ وتتميز بامتلاكها لأربعة أبراج هائلة الحجم في غربها، وبرجين صغيرين في شرقها؛ وتضمنها لمنبر مميز تم نحته من خشب الأبنوس والجوز.
• تحتوي على حديقة نباتية مبنية من ما يفوق مائة وخمسين عامًا، وفي جنوبها توجد أنقاض كنيسة سانت أولوف الرومانية التي تعود لسنة 1200 م.
• يوجد بها متحف آثار بُني سنة 1875 م، ويختص في توضيح تاريخ الجزيرة، وتقام به الكثير من المعارض الدائمة الخاصة بالقطع الأثرية، والتاريخ الطبيعي، والفن.
• تشمل أيضًا ملاهي كني بين المميزة التي تضم حديقة مائية هائلة ملائمة لجميع الأعمار، وتوفر الكثير من المرافق الترفيهية المميزة الأخرى مثل: مناطق التخييم، والفنادق، والمطاعم، والملاعب، والعديد من الأماكن المميزة للإقامة الحفلات والفعاليات المختلفة.