‘);
}

أثر الفن في الأفراد

قد يكون لتعرض الفرد للجمالايات الفنية أثرً حميدً ينعكس في تهذيب سلوكياتهم وتحسين أدوارهم المجتمعية، ومثال ذلك: القراءة وسماع الموسيقى الكلاسيكية، وحضور المهرجانات والمعارض الفنية وقراءة الكتب ودمج الفن في المجال الأكاديمي، فقد أثبتت الدرسات أنَّ الانخراط في مثل هذه الأنشطة الفنية الاجتماعية له دورً إيجابي كبير على أصعدة عدة، ومنها:

  • زيارة المعارض الفنية وحضور المهرجانات الثقافية يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بمعدل تحسين الصحة العقلية وحب العمل التطوعي والطمأنينة الحياتية.
  • ارتياد حفلات الموسيقى الكلاسيكية يزيد معدل الرضى في الحياة وحب التطوع ويسهم في تحسين الصحة العقلية والجسمية.
  • قراءة الكتب لها أثر مشابه فقد وجد أنّها مرتبطة بمعدلات الصحة العقلية والجسمية، والرضى عن الحياة أكثر من تلك المعدلات الموجودة لدى أولئك الذين لا يمارسون مثل هذه النشاطات الفنية.