ذ.الطالب: روسيا تقتل الأطفال والنساء للإبقاء على فأر يستأسد على شعبه الأعزل

تعليقا على الأحداث الإرهابية بمدينة حلب بسوريا؛ علق الأستاذ إبراهيم الطالب مدير مؤسسة السبيل للإعلام والنشر على حائطه الأزرق بقوله: "لم يتح جبار حماة الأسد الصغير ولا أبوه الفأر الكبير لأهل سوريا أن ينعموا بالأمن في دولة حكماها بالقوة والإرهاب، تحت شعار الممانعة وحرب الكيان الصهيون، لم تطلق ضده رصاصة.

ذ.الطالب: روسيا تقتل الأطفال والنساء للإبقاء على فأر يستأسد على شعبه الأعزل

حلب تباد.. تعليق صلاة الجمعة بحلب بسبب جرائم الإبادة الروسية والأسدية

هوية بريس –  عبد الله مخلص

تعليقا على الأحداث الإرهابية بمدينة حلب بسوريا؛ علق الأستاذ إبراهيم الطالب مدير مؤسسة السبيل للإعلام والنشر على حائطه الأزرق بقوله: “لم يتح جبار حماة الأسد الصغير ولا أبوه الفأر الكبير لأهل سوريا أن ينعموا بالأمن في دولة حكماها بالقوة والإرهاب، تحت شعار الممانعة وحرب الكيان الصهيون، لم تطلق ضده رصاصة.

ادخرا كل تلك الأسلحة المكدسة والمشترات باسم الممانعة، وحماية العرب ليقتلوا بها في النهاية أبناءنا ونساءنا ورجالنا حتى تأمن الصهاينة”.

واعتبر مدير أسبوعية السبيل أن خدعة الممانعة “تجهيل سياسي امتد عقودا أنتج لنا عبثا اضطربت حروفه فظنوه بعثا، قدموا لنا فيه جيوشا لا تحسن سوى تقتيل الأطفال والنساء، وشعارات قومية روجت بين القوم عبر أقماع روسية، لم تحفظ عروبة ولا أرضا ولا عرضا”.

وختم ذ.الطالب تدوينته بأن “روسيا اليوم التي كان البعث والناصرية لا يمضون قرارا ضد الصهاينة إلا بعد تأشيرها عليه، تستدعى لتقتل أطفالنا ونساءنا حتى تحفظ لنا فأرا يستأسد على شعبه الأعزل فقط، وتحفظ لها حارسا يرعى الممانعة الدائمة ضد أي مساس بالكيان الصهيوني.

قال الله سبحانه: {ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم} (محمد:4).

لك الله يا حلب، ولك الله يا سوريا، ولَك الله يا أمة الإسلام”.

Source: howiyapress.com

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *