ريجيم الغدد

‘);
}
‘);
}
إن الغدة الدرقية هي إحدى الغدد الرئيسيَّة المسؤولة عن الوزن عند الإنسان، حيث إنَّها تقع في مقدمة العنق وتحيط بها القصبة الهوائيّة والحنجرة، ومن أهم الغدد هي الغدة الصماء التي تقع في جسم الإنسان، حيث إنّها هي المسؤولة عن الكثير من الوظائف الحيوية وأوّلها هو إفراز هرمون الثيروكسين وهو من الهرمونات المسؤولة عن عملية الأيض في داخل جسم الإنسان والذي يساعد على تنظيم سرعة الاستقلاب من الأنسجة، أي إنّ العمليات التي تؤدي إلى إنتاج الطاقة داخل الخلايا تساعد الجسم على العمل واستغلال الطاقة ممّا يؤدي إلى خسارة الوزن، وسوف نتحدث في هذه المقالة عن أهم رجيم للغدد.
إن مفتاح إنقاص الوزن الزائد هو عكس الحث الزائد للغدة الدرقية، وإن كانت الغدة الدرقية في حالة الحث الزائد فلن ينقص الوزن، حيث إن حمية الجسم الدرقي مختصة في إعادة التوازن في نظام الجسم، من خلال الأغذية المحفزة للغدة الدرقية وزيادة الأغذية المحفزة للغدة التناسلية.
كيف يتم رجيم الغدد؟
1- تقليل الحث الزائد لغدتك الدرقية.
[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”][wpcc-script data-playerpro=”current”]
2- الامتناع عن تناول الكافيين والكربوهيدرات المطحونة، مثل: السكر، والأرز الأبيض والدقيق الأبيض.
3- الامتناع عن تناول الفواكه.
4- خلق التوازن في الغدة الكظرية من خلال تناول البيض يوميًّا من خلال تزويد الجسم بطاقة كبيرة على شكل كوليسترول.
5- الحصول على البروتينات من الأسماك ومن اللحوم الحمراء.
6- تناول الخضروات الطازجة بكميات كبيرة.
7- تناول كميات قليلة من الحبوب الكاملة.
8- عدم تناول الفاكهة أثناء فترة الرجيم، وذلك لأنها تحتوي على السكر، وذلك لأنه يزيد من نشاط الغدة الدرقية.
9- يجب تفقد الوزن الزائد من أجل استعادة توازن الأيض.
10- عدم تناول الكافيين خلال فترة الحمية، أي عدم شُرب الشاي، أو القهوة أو المشروبات الغازية كولا، حيث إن أفضل مشروب هو الماء وذلك لأن الماء يخفّض من السعرات الحرارية ويساعد على تلطيف الغدة الدرقية.
11- إن تناول البيض بشكل يومي سوف يساعد على تخفيض الكوليسترول، وذلك وفقًا لآخر الدراسات التي لها تأثير كبير على وجود الكوليسترول في الدم، وخاصةً إن كان الأشخاص من أصحاب الجسم الدرقي، ولهذا يجب استشارة الطبيب.
ماهي الحمية التي يجب اتباعها؟
يجب تناول البيض بشكل يوميّ إلى جانب الكثير من البروتينات، مثل: الدجاج أو السمك أو اللحم الأحمر مع كمية صغيرة من الكربوهيدرات التي نجدها في الحبوب الكاملة مع كمية كبيرة من الخضروات والسلطات، مع عدم الاقتراب من الفاكهة.
وقت الوجبات:
يجب أن تكون هناك فترة زمنية بين الإفطار والغداء بما يعادل الأربعة ساعات، ومن الأفضل أن يكون الفطور هو بيض أو شرائح مارتديلا، وأن تكون الفترة الزمينة بين الغداء والعشاء هي ستة ساعات، لأن القدة الدرقية تكون منخفضة النشاط خلال هذه الفترة الخطيرة.
الوجبات الخفيفة:
يفضل تناول الوجبات الخفيفة حتى لو كانت بيضتين في الصباح حيث يعتبر البيض هو البروتين في الغداء..
