‘);
}

سرطان الثّدي للنّساء

سرطان الثّدي هو أكثر أنواع السّرطان انتشارًا بين النّساء، وأدّت التّطوّرات في الفحص والعلاج إلى تحسين معدّلات بقاء مرضى سرطان الثّدي على قيد الحياة بصورة كبيرة منذ العام 1989، ويعدّ الوعي بالأعراض والحاجة إلى الفحص من الوسائل المهمة لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثّدي.

لا يقتصر حدوث سرطان الثّدي على النّساء فحسب، بل قد يُصيب بعض الرّجال، ولسرطان الثّدي عدّة مراحل، وتُعرف المرحلة الأولى بسرطان الأقنية، ويؤثّر الورم على الغدد اللمفاوية، وفي المرحلة الثّانية يبدأ بالانتشار إلى الغدد المجاورة، وفي مرحلته الثّالثة يبدأ سرطان الثّدي بالانتشار إلى باقي أعضاء الجسم، وعادةً ما تكون الأعراض الأولى لسرطان الثّدي ظهور منطقة سميكة من الأنسجة في الثّدي أو كتلة قد تمتدّ تحت الإبط، بالإضافة إلى الأعراض الآتية:[١]