‘);
}

شبه جزيرة القرم

اشتهرت شبه جزيرة القرم بحروب القرم التي وقعت في القرن التاسع عشر الميلادي، وعاصمتها مدينة سيمفروبل التي تعد اليوم من أهمّ مدنها، أما عاصمتها القديمة فهي مدينة بخش سراي التي كانت تحت سيطرة وحكم التتار، وتبلغ مساحة أراضيها ستة وعشرين ألف كيلومتر مربع، وتتكون شبه الجزيرة من مدن كبيرة ومدن صغيرة.

اقتصاد القرم

يزدهر اقتصاد شبه جزيرة القرم في عدّة مجالات أهمّها:

  • القطاع الصناعي الذي يقوم بتصنيع الأغذية، والصناعات الكيميائية والمعدنيّة والميكانيكية، وصناعات الوقود.
  • القطاع الزراعي المتمثل في زراعة الحبوب، والقمح، والشعير، والشوفان، والبنجر، وبعض الفواكه والخضار.
  • تدجين وتربية المواشي المتمثلة في الأغنام والأبقار والدواجن.
  • إنتاج الملح، والحجر الجيري، والحجر الحديدي، والحجر السماقي.
  • امتلاكها تنوع في الثروات الطبيعية مثال: الرصاص، والبترول، والنحاس، والفحم، والحديد، والغاز الطبيعي، والمغنيز.