صور تاريخية لسيول أغرقت مكّة المكرمة عام 1941

ضربت مكة عام 1941 سيول شديدة للغاية تسببت في غرق الكعبة وارتفاع المياه لأمتار عالية حتى كادت أن تغطي الكعبة

الشريحة 41 من 61: سيول مكة عام 1941

ضربت مكة عام 1941 سيول شديدة للغاية تسببت في غرق الكعبة وارتفاع المياه لأمتار عالية حتى كادت أن تغطي الكعبة بالكامل

الشريحة 42 من 61: ضربت مكة عام 1941 سيول شديدة للغاية تسببت في غرق الكعبة وارتفاع المياه لأمتار عالية حتى كادت أن تغطي الكعبة بالكامل

ملأت المياه ساحة الحرم المكي تمامًا حتى أصبح أداء الطواف بالكعبة مستحيلًا بأي طريقة باستثناء السباحة حول الكعبة

الشريحة 43 من 61: ملأت المياه ساحة الحرم المكي تمامًا حتى أصبح أداء الطواف بالكعبة مستحيلًا بأي طريقة باستثناء السباحة حول الكعبة

في الوقت الذي تمكن فقط من يتقن السباحة من الطواف حوال الكعبة كان تقبيل الحجر الأسود مقتصرًا فقط على من يتقن الغطس وحبس أنفاسه لعدة دقائق في أغرب طواف للحج في القرن الماضي

الشريحة 44 من 61: في الوقت الذي تمكن فقط من يتقن السباحة من الطواف حوال الكعبة كان تقبيل الحجر الأسود مقتصرًا فقط على من يتقن الغطس وحبس أنفاسه لعدة دقائق في أغرب طواف للحج في القرن الماضي

هز هذا الحدث المملكة بل والعالم الإسلامي بأكمله حيث تخوف المسلمون من إلحاق المياه بالضرر بالكعبة أو أن تتهدم جراء السيول

الشريحة 45 من 61: هز هذا الحدث المملكة بل والعالم الإسلامي بأكمله حيث تخوف المسلمون من إلحاق المياه بالضرر بالكعبة أو أن تتهدم جراء السيول

تسببت السيول في تضرر عدد كبير من الحجاج بجانب إغراق البيوت وهدمها والمحال المحيطة بالحرم في مكة بجانب تعسر إتمام فريضة الطواف والصلاة بالحرم على المصلين والمعتمرين

الشريحة 46 من 61: تسببت السيول في تضرر عدد كبير من الحجاج بجانب إغراق البيوت وهدمها والمحال المحيطة بالحرم في مكة بجانب تعسر إتمام فريضة الطواف والصلاة بالحرم على المصلين والمعتمرين

ألحقت كذلك السيول خسائر كبيرة بمدينة مكة في هذا العام لكن تمكنت المملكة من إصلاح الأضرار وتهيئة الحرم والكعبة لأداء الفريضة المقدسة للحجاج والمعتمرين خلال فترة قصيرة

الشريحة 47 من 61: ألحقت كذلك السيول خسائر كبيرة بمدينة مكة في هذا العام لكن تمكنت المملكة من إصلاح الأضرار وتهيئة الحرم والكعبة لأداء الفريضة المقدسة للحجاج والمعتمرين خلال فترة قصيرة

الشريحة 48 من 61

Source: Tamol.om

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *