
إليكم في هذا المقال أجمل صور عن الرسول صلى الله عليه وسلم، هو خاتم الأنبياء والمرسلين وأصدق وأجمل من خلقه الله تعالى منذ بداية الخلق، والذي أرسله برسالته ليكون هدى ورحمة للعالمين، إنه سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، والذي بذكره والصلاة عليه تطيب النفوس وتطمئن القلوب، وقد أمرنا الله تعالى بالاقتداء برسوله محمد في كل شئون حياتنا، والكثير منا يضع أحاديثه وما روي عنه نصب أعينه ليكون خير مرشد في كل أمور الحياة، وهناك الكثير ممن يفضلون الاحتفاظ بصور وخلفيات تحمل اسم النبي محمد ووضعها كخلفيات على الهواتف المحمولة أو على أجهزة الكمبيوتر، أو من أجل مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وسنعرض في مقالنا اليوم على موسوعة مجموعة من أجمل تلك الخلفيات.
صور عن الرسول
- هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
- وُلد في عام الفيل وبالتحديد في يوم 12 من ربيع الأول، ووُلد يتيم الأب ثم توفيت والده في عامه السادس فكفله جده عبد المطلب وبعد وفاته تولى رعايته عمه أبي طالب.
- عمل في رعاية الأغنام، ثم عمل في التجارة مع السيدة خديجة بنت خويلد رضى الله عنها التي طلبت الزواج منه لأمانته.
- نزل عليه الوحي أثناء تعبده في غار حراء عن طريق سيدنا جبريل عليه السلام، وكانت دعوته لعبادة الله تتم في السر وبعد انتشار الإسلام في مكة أخذ يدعو أهلها لعبادة الله ودخول الإسلام بشكل علني، ورغم استهزاء قبائل قريش به إلا أنه لم يتوانى عن دعوته.
- بعد وفاة السيدة خديجة رضى الله عنها وعمه أبي طالب هاجر الرسول من مكة إلى الطائف ثم إلى الحبشة ثم إلى المدينة.
- استمر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في نشر دعوته، وفي سبيل ذلك خاض العديد من الغزوات منها ما انتهى بانتصار المسلمين ومنها ما انتهى بهزيمتهم.
- بعد حجه الأخير ألقى خطبة الوداع التي أوصى فيها المسلمين بالتمسك بتعاليم القرآن الكريم والسُنة النبوية.
- توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم الإثنين 12 ربيع الأول وبعد مرور 12 عامًا من هجرته إلى المدينة.
اجمل الصور لاسم النبي محمد









خلفيات عن محمد رسول الله
- ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المثل والقدوة في التحلي بأجمل وأنبل الصفات، فقد كان الصادق الأمين، وكان دائمًا يعفو عمن أساء إليه.
- كان كريمًا ومعطاءً فلم يكن بخيلًا قط، كما عُرف عنه تواضعه الشديد فلم يتعالى على أحد أو يتكبر عليه.
- لم ينطق في حياته بأي لفظ أو قول قبيح، فقد كان جميل اللسان مثلما كان جميل الأخلاق.
- كان يساعد أهل بيته في أعمال المنزل، وكان حانيًا على زوجاته وأولاده ويقدم كل الحب والتقدير للصغير قبل الكبير.








