‘);
}

تنظيم مكان الدراسة

يُنصح بتحضير البيئة التي سيدرس فيها الشخص، والتي يرتاح فيها، فيمكن لبعض الأشخاص أن يختاروا بيئة لا تحتوي على أي نوع من المشتتات، كما يمكن أن يرتاح البعض الآخر في الدراسة في الأماكن العامة مثلاً، لذا يجب على الشخص تحديد المكان الذي يلائمه، ثم تحضير الجو المناسب فيه، فيمكنه شرب الشاي، حيث تشير الدراسات إلى أنّ شرب الشاي الأخضر يعتبر محفز طبيعي لتحسين الذاكرة.[١]

كتابة الملاحظات

يستطيع الشخص الحفظ بسرعة عن طريق كتابة المعلومات أولاً، ثم إعادة كتابتها مرةً أخرى، حيث يمكن لهذا أن يساعد الشخص على تحديد النقاط التي عليه حفظها، كما أنّ القيام بذلك أثناء الإستماع إلى الملاحظات المُسجلة مثلاً سيساعد في حفظ كثير من هذه المعلومات، ويعتبر هذا مفيداً بشكل خاص للأشخاص الذين يريدون حفظ خطوات تجريبية.[٢]