‘);
}

النظر

يتضمن مصطلح النظر امتلاك قدرات ومهارات متعددة منها تمييز التباين، والقدرة على تتبع الأجسام التي تتحرك بحركات عينية سلسة ودقيقة، والقدرة على رؤية الألوان، وإدراك العمق، والسرعة والدقة في التركيز، وغيرها الكثير،[١] وفي هذا الوقت يعتمد الناس على العيون أكثر من أي وقت آخر، حيث يعتمدون عليها من أجل النظر إلى الصور، والخطوط الصغيرة على شاشات الحاسوب، والتلفاز، والهواتف المحمولة، وهذا يؤدي إلى إرهاق العين وزيادة المشاكل التي تتعلق بالعيون مع التقدم بالعمر.[٢] والعيون كباقي أجزاء الجسم قد تتأثر أو لا تعمل بالشكل الصحيح مع التقدم في العمر، إذ يسبب الغذاء غير الصحي، والتعرض للشمس، والمواد السامة، والعدوى، والضغوطات الجسدية والعاطفية، مشاكل في الجسم تؤدي إلى إنتاج جذور حرة؛ وهي جزيئات غير مستقرة تلحق الضرر بخلايا الجسم بما في ذلك العيون.[٣]

طرق تقوية النظر

يُعدّ القيام بإجراء الفحوصات للعين بشكل دوري من أهم الإجراءات التي تساعد على الحفاظ على النظر ومنع حدوث الإصابات والأمراض التي تضر بالرؤية، كما يوجد العديد من الطرق التي يؤدي اتّباعها إلى التحسين من النظر ومنها ما يلي:[٤]