طرق علاج الدهون الثلاثية

. الدهون الثلاثية . أنواع ارتفاع شحوم الدم . مخاطر ارتفاع الدهون الثلاثية . أعراض الدهون الثلاثية المرتفعة . تشخيص الدهون الثلاثية المرتفعة . القيم الطبيعية

Share your love

طرق علاج الدهون الثلاثية

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٣:٥١ ، ١٩ فبراير ٢٠٢٠
طرق علاج الدهون الثلاثية

‘);
}

الدهون الثلاثية

وهي الشكل الرئيس للدهون المخزّنة بواسطة الجسم، وتتكوّن الدهون الثلاثية من ثلاثة جزيئات من الأحماض الدهنية مع جزيء من جلسرين الكحول، كما وتمثّل العمود الفقري لأنواع كثيرة من الدهون، وتأتي الدهون الثلاثية من الطعام الذي يتناوله الشخص وكذلك يتم إنتاجها من قبل الجسم، وتتأثّر مستويات الدهون الثلاثية بالأطعمة الغنية بالدهون والكحول، وينبغي قياسها بعد الصيام لمدة لا تقل عن 12 ساعة، وتعدّ مستويات الدهون الثلاثية المرتفعة عامل خطر لحدوث تصلّب الشرايين، وذلك لأنّ العديد من البروتينات الدهنية التي تحتوي على الدهون الثلاثية والتي تنقل الدهون في مجرى الدم تنقل أيضًا الكولسترول، وهو المساهم الأول في تصلب الشرايين، وسيناقش هذا المقال طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة أو فرط شحوم الدم.[١]

أنواع ارتفاع شحوم الدم

قبل الحديث عن طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة، من المهم معرفة أنواعها، حيث يوجد العديد من أنواع ارتفاع الدهون الثلاثية والتي لها تأثيرات مختلفة على الجسم، ويتم تصنيفها من قبل الأطباء اعتمادًا على أنواع الدهون المختلفة المؤثّرة وكيف يؤثر كل نوع على الجسم، وتكون الأنواع على الشكل الآتي:[٢]

‘);
}

  • النوع الأول: أو ما يسمى بارتفاع شحوم الدم المرتبط بعَوَزُ لِيبازِ البروتينِ الشَحْمِيِّ العائِلِيّ، والذي يحدث عادةً في الطفولة ويكون شديد، وهو حالة وراثية تعرقل الانهيار الطبيعي للدهون ويمكن أن يؤدّي إلى ألم في البطن والتهابات متكررة للبنكرياس وتضخم الطحال والكبد.
  • النوع الثاني a وb: النوع الثاني a، أو ارتفاع الكولسترول العائلي، والنوع الثاني b، أو ارتفاع نسبة الدهون العائلي، وكلاهما يؤدي إلى مستويات عالية من الكوليسترول الضارّ LDL، وقد يؤدّي رواسب الدهون في الجلد وحول العينين، ويمكن أن يزيد أيضًا من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
  • النوع الثالث: أو خلل البروتين الدهني العائلي والذي يؤثر على البروتينات الدهنية، ويحدث عندما تكون مستويات الكوليسترول الضار منخفضة للغاية، لكن الكوليسترول الجيد تبقى طبيعية، وقد ينتج عن هذا النوع حدوث الأورام الصفراء وهي لويحات مسطحة صفراء رمادية على الجفون وحول العينين.
  • النوع الرابع: أو ارتفاع الدهون الثلاثية والذي يزيد من مستويات الدهون الثلاثية في الدم بدلاً من الكولسترول، وقد يؤدي هذا النوع أيضًا إلى السمنة وارتفاع نسبة السكّر في الدم وارتفاع مستويات الإنسولين.

مخاطر ارتفاع الدهون الثلاثية

يبحث الكثير من الأشخاص عن طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة خوفًا من إصابتهم بالأمراض المرتبطة بها، إذ ترتبط المستويات العالية جدًا من الدهون الثلاثية بمشاكل في الكبد والبنكرياس، ولكن تظهر الدراسات نتائج متضاربة حول دور الدهون الثلاثية العالية وخطر الإصابة بأمراض القلب، ولا يتفق جميع الخبراء على أنّ الدهون الثلاثية تلعب دوراً مهماً في مشاكل القلب، إذ تميل الدهون الثلاثية العالية إلى الظهور على شكل مشاكل أخرى، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة، ومستويات عالية من الكولسترول الضار LDL، وكذلك مستويات منخفضة من الكولسترول الحميد HDL، لذلك من الصعب معرفة المشاكل التي تسببها الدهون الثلاثية العالية وحدها، فعلى سبيل المثال، يعاني بعض الأشخاص من حالة وراثية تسبب مستويات ارتفاع الدهون الثلاثية، ولكن ليس لديهم خطر متزايد من الإصابة بأمراض القلب، ومع ذلك، هناك بعض الأدلة على أنّ الدهون الثلاثية العالية، من تلقاء نفسها، تزيد من خطر الإصابة بهذه الأمراض، لذا يجب اللجوء إلى طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة قبل حدوث أية اضطرابات صحية تتطلّب علاجًا دائمًا.[٣]

أعراض الدهون الثلاثية المرتفعة

في الواقع لا توجد أعراض وعلامات واضحة وظاهرة على الشخص لارتفاع الدهون الثلاثية، وغالبًا ما تكون الدهون الثلاثية العالية علامة على حالات أخرى تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغي، بما في ذلك السمنة ومتلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعة من الحالات التي تتمركز فيها الدهون حول الخصر، وتكون مترافقة بارتفاع ضغط الدم وارتفاع الدهون الثلاثية وارتفاع نسبة السكر في الدم، وتكون أيضًا مستويات الكوليسترول غير طبيعية، فقد يكون أيضًا ارتفاع الدهون الثلاثية علامة على:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • مرض السكري من النوع الثاني.
  • متلازمة التمثيل الغذائي، والتي تم شرحها سابقًا.
  • انخفاض مستويات هرمونات الغدة الدرقية، أي حدوث قصور الغدة الدرقية.
  • بعض الحالات الوراثية نادرة الحدوث والتي تؤثر على الطريقة التي يتم فيها تحويل الدهون إلى طاقة في الجسم.

كما يمكن أن تكون في بعض الأحيان الدهون الثلاثية المرتفعة من الآثار الجانبية لتناول بعض الأدوية، مثل الأدوية الآتية:[٤]

  • مدرّات البول.
  • هرمونات الإستروجين والبروجسترون.
  • الرتينوئيدات.
  • الستيرويدات.
  • حاصرات بيتا.
  • بعض مثبطات المناعة.
  • بعض الأدوية التي تحارب فيروس نقص المناعة البشرية.

تشخيص الدهون الثلاثية المرتفعة

يتم تشخيص ارتفاع الدهون الثلاثية عادةً من خلا إجراء تحاليل مخبرية، وذلك لتحديد أفضل طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة، وعادةً ما تقاس مستويات الدهون الثلاثية من خلال اختبار يسمى ملف تعريف الدهون، إذ يجب على كل شخص يزيد عمره عن 20 عامًا فحص الكوليسترول بشكلٍ خاص على الأقل كل 5 سنوات، كما من الأفضل فحص مستوى الدهون الثلاثية أيضًا، ويتم ذلك عن طريق أخذ عينة من الدم، ومن ثمّ فحصها في المختبر المخصّص لذلك، ويعرض ملف تعريف الدهون مستوى الدهون الثلاثية ومستوى الكوليسترول الكلي والكوليسترول الحميد أو الجيد HDL ومستوى الكولسترول الضار LDL، وعادةً ما تكون مستويات الدهون الثلاثية في الدم مرتفع بعد تناول الطعام، فلذلك، يجب أن ينتظر 12 ساعة بعد تناول الطعام أو الشراب قبل اختبار إجراء هذا التحليل، كما يوجد هناك العديد من العوامل الأخرى التي تؤثر على مستويات الدهون الثلاثية في الدم، بما في ذلك:[٥]

  • شرب الكحول.
  • النظام الغذائي الغني بالدهون.
  • الدورة الشهرية أو الطمث.
  • الوقت الذي يجرى فيه التحليل من اليوم.
  • وما إذا كان الشخص قام بممارسة التمارين حديثًا.

القيم الطبيعية لاختبار الدهون الثلاثية

يلجأ الأطباء إلى نتائج التحاليل المخبرية لتحديد أساليب وطرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة، وعادةً ما ترتبط مستويات الكوليسترول الجيد HDL مع مستويات الدهون ارتباطًا عكسيًا، أي أنّه مع ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية في الدم، تنخفض نسبة HDL، والعكس صحيح، ولكن لا يحدث ذلك دائما، إذ يمكن أن يعاني الشخص من ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية بشكل منعزل دون ارتفاع مستويات HDL، كما وتظهر الأبحاث أنّ ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية يمثّل عامل خطر مستقل لأمراض القلب والأوعية الدموية، بصرف النظر عن نسبة الكوليسترول الجيد HDL، ويبيّن الجدول الآتي القيم الطبيعية والمرتفعة والمنخفضة للدهون الثلاثية، وعندها يتم تحديد طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة بشكل دقيق:[٦]

القيمة النتيجة
أقل من 150 ميلليغرام / ديسيليتر طبيعي
150-199 ميلليغرام / ديسيليتر الحد الطبيعي الأعلى
200-499 ميلليغرام / ديسيليتر مرتفع
أكثر من 500 ميلليغرام / ديسيليتر مرتفع جدًا

طرق علاج الدهون الثلاثية

يحتاج الشخص إلى اتّباع إحدى طرق علاج الدهون الثلاثية عندما تكون مرتفعة عن القيم الطبيعية، فعندما يحصل الشخص على سعرات حرارية أكثر ممّا يحتاجه الجسم، فإنه يخزن هذه السعرات الحرارية الإضافية على شكل دهون ثلاثية، وعندما يحتاج جسمه إلى طاقة أكثر في وقت لاحق، فإنه يستهلك هذه الدهون، وتعدّ الدهون الثلاثية مهمة للصحة، ولكن المستويات المرتفعة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والتي تعدّ الرئيس للوفاة في الولايات المتحدة، ويمكن أن يؤدّي اتّباع طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة إلى تقليل احتمال إصابة الشخص بأمراض القلب، وفي الواقع هناك العديد من طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة، وتختلف اعتمادًا على السبب الذي أدّى إلى هذا الارتفاع، ومن طرق علاج الدهون الثلاثية ما يأتي:[٧]

  • يجب تخفيض استهلاك السعرات الحرارية من أجل تقليل تخزين الكميات الفائضة على شكل دهون ثلاثية.
  • يحتاج الجسم إلى الدهون الصحية، لذا يجب اختيارها بدقّة لألّا تزيد من مستويات الدهون الثلاثية، إذ يجب اختيار الدهون غير المشبعة وأحماض أوميغا 3 الدهنية، ممّا يعدّ من أهم طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة.
  • يجب الحدّ من إجمالي الكربوهيدرات التي يتم تناولها إلى أقل من 60 % من مدخول السعرات الحرارية اليومي الموصى به، فإذا كان الشخص يأكل من الكربوهيدرات أكثر ممّا يحتاج، فإنّ الجسم سيخزنها كدهون ثلاثية.
  • يعدّ الحدّ من تناول السكّريات من أفضل طرق علاج الدهون الثلاثية، إذ إنّ السكريات هي شكل من أشكال الكربوهيدرات، وهي غنية بالسعرات الحرارية، كما أنّ الأطعمة التي تحتوي على الكثير من السكريات البسيطة، وخاصّةً الفركتوز المكرّر، يمكن أن ترفع مستويات الدهون الثلاثية بشكل ملحوظ.
  • يجب الحدّ من المشروبات الغازية والعصائر السكّرية المصنّعة، واستبدالها بالماء وعصائر الفواكه الطبيعية التي لا تحتوي على السكّر، كما يؤثّر شرب الكحول بشكل مباشر على مستويات الدهون الثلاثية، فمن الجيد الإقلاع عن شرب الكحول للتخلّص من الدهون الثلاثية المتراكمة.
  • يجب ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إذ يلعب النشاط البدني دورًا حيويًا في تقليل مستويات الدهون الثلاثية، عن طريق حرق المزيد من السعرات الحرارية، وبالتالي فإنّ الرياضة من طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة.
  • قد يصف الطبيب أدوية خافضة للدهون الثلاثية المرتفعة.

العلاج الدوائي لارتفاع الدهون الثلاثية

يصف الأطباء المختصين الأدوية الخافضة للدهون الثلاثية في حال لم يستجب الشخص المريض للخطوات والتدابير المنزلية التي تمّ ذكرها سابقًا، فيلجأ حينها الطبيب إلى اتّباع طرق علاج الدهون الثلاثية عن طريق الأدوية، كما ويجب اتّباع نمط حياة صحّي مع ممارسة الرياضة بانتظام إلى جانب الأدوية الموصوفة، ومن هذه الأدوية ما يأتي:[٤]

  • الستاتينات: قد يوصي الطبيب باستخدام هذه الأدوية التي تخفض نسبة الكوليسترول في الدم أيضًا إذا كانت قيمته مرتفعة عن الحدّ الطبيعي، أو إذا كان الشخص لديه تاريخ من أمراض الشرايين أو السكري، ومن هذه الأدوية أتورفاستاتين وروزوفاستاتين.
  • الفايبريت: مثل فينوفيبرات وجيمفيبروزيل، والتي يمكن أن تخفّض مستويات الدهون الثلاثية، ولا يمكن استخدام هذه الأدوية في حال كان الشخص يعاني من مرض شديد في الكلى أو الكبد.
  • زيت سمك: المعروف أيضًا باسم أحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي تعدّ طريقة فعّالة من طرق علاج الدهون الثلاثية، وتأتي على شكل مكمّلات دوائية، ويمكن أن يتداخل زيت السمك مع عملية تخثر الدم، لذا يجب استشارة الطبيب قبل تناوله.
  • النياسين: ويُسمى أحيانًا حمض النيكوتينيك، ويساعد في تخفيض الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار، ويجب التحدّث مع الطبيب قبل تناول النياسين بدون وصفة طبية لأنّه يمكن أن يتفاعل مع أدوية أخرى ويسبب آثارًا جانبية كبيرة.

أطعمة تساعد على خفض الدهون

بعد الحديث عن طرق علاج الدهون الثلاثية لا بدّ من معرفة الأطعمة التي يمكن تناولها للمساعدة على خفض مستويات الشحوم بشكل عام، بما في ذلك الكوليسترول الضارّ والدهون الثلاثية، إذ يمكن أن تنخفض هذه النسب باتّباع نظام غذائي صحّي فقط عند بعض الأشخاص، وقد يحتاج بعضهم الآخر إلى مشاركة الأدوية الخافضة للشحوم أيضًا، ومن الأطعمة التي تساعد على ذلك ما يأتي:[٨]

  • الشوفان: يساعد تناول الشوفان على تخفيض مستويات الشحوم بسبب احتوائه على الألياف الغذائية القابلة للذوبان.
  • الشعير والحبوب الكاملة: والتي تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك بشكل أساسي عبر الألياف القابلة للذوبان التي يقدمونها للجسم.
  • الفول والفاصوليا: واللذان يقدّمان الألياف القابلة للذوبان، ممّا يساعد في الشعور بامتلاء المعدة والشبع لفترة أطول، وبالتالي تقليل كمية الطعام والسعرات الحرارية الداخلة للجسم، بالإضافة إلى فوائدهما الصحية الأحرى.
  • الباذنجان والبامية: وهما من الخضروات منخفضة السعرات الحرارية، ويعدّن من المصادر الجيدة للألياف القابلة للذوبان.
  • المكسّرات: إنّ تناول اللوز والجوز والفول السوداني والمكسرات الأخرى مفيد جدًا للقلب، إذ إنّ تناول 2 أوقية من المكسّرات يوميًا قد يؤدّي إلى انخفاض الكوليسترول الضار بنسبة 5%، كما تحتوي المكسّرات على عناصر غذائية إضافية تحمي القلب بطرق أخرى.
  • الزيوت النباتية: يساعد استخدام الزيوت النباتية في الطهي بدلًا من الدهون الحيوانية على تخفيض مستوى الشحوم بشكل عام.
  • الفواكه: كالتفاح والعنب والفراولة والفواكه الحمضية، والتي تساعد على خفض الكوليسترول الضار بسبب احتوائها على كميات كبيرة من الألياف.

المكمّلات الطبيعية لخفض الدهون الثلاثية

قد يصف الطبيب في بعض الأحيان -إلى جانب طرق علاج الدهون الثلاثية السابقة- بعض المكمّلات الطبيعية، والتي من شأنها أن من طرق علاج الدهون الثلاثية المرتفعة، ومن بينها مكمّلات زيت السمك الطبيعية والمتوفرة بدون وصفة طبية، ومن هذه المكمّلات الطبيعية ما يأتي:[٩]

  • الحلبة: على الرغم من أن بذور الحلبة تستخدم تقليديًا لتحفيز إنتاج الحليب لدى المرضعات، فقد أثبتت أيضًا فاعليتها في تقليل الدهون الثلاثية في الدم.
  • مستخلص الثوم: أظهرت العديد من الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن مستخلص الثوم يمكن أن يقلل مستويات الدهون الثلاثية، وذلك بفضل خصائصه المضادة للالتهابات والميكروبات.
  • نبات غوغال Guggul: تساعد هذه المكملات العشبية في خفض مستويات الدهون الثلاثية عند استخدامها مع العلاج الغذائي لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول في الدم.
  • الكركم: وجدت دراسة أجريت عام 2012 أن تناول جرعة منخفضة من الكركم يمكن أن يسبب انخفاضًا كبيرًا في الدهون الثلاثية في الدم.

المراجع[+]

  1. “DEFINITION OF TRIGLYCERIDES”, www.rxlist.com, Retrieved 16-10-2019. Edited.
  2. “What to know about hyperlipidemia”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 16-10-2019. Edited.
  3. “High Triglycerides: What You Need to Know”, www.webmd.com, Retrieved 16-10-2019. Edited.
  4. ^أبت“Triglycerides: Why do they matter?”, www.mayoclinic.org, Retrieved 16-10-2019. Edited.
  5. “Triglycerides & Heart Health”, www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 16-10-2019. Edited.
  6. “Should you worry about high triglycerides?”, www.health.harvard.edu, Retrieved 16-10-2019. Edited.
  7. “Ways to lower high triglycerides”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 17-10-2019. Edited.
  8. “11 foods that lower cholesterol”, www.health.harvard.edu, Retrieved 17-10-2019. Edited.
  9. “13 Simple Ways to Lower Your Triglycerides”, www.healthline.com, Retrieved 17-10-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!