طرق علاج حساسية الدم

. الحساسية . أنواع الحساسية . آلية حدوث الحساسية . عوامل خطر الحساسية . أعراض الحساسية . تشخيص الحساسية . طرق علاج حساسية الدم . العلاجات المنزلية للحساسية

Share your love

طرق علاج حساسية الدم

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٢:٣٠ ، ١٥ أكتوبر ٢٠١٩
طرق علاج حساسية الدم

‘);
}

الحساسية

عند الحديث عن طرق علاج حساسية الدم تجدر الإشارة إلى أنّ المقصود بحساسية الدم علميًا ما يُعرف بالحساسية؛ وتُمثل هذه الحالة استجابة الجهاز المناعي للمواد التي تكون في العادة غير ضارة، وبحسب الإحصائيات فإنّ هذه الحالة تحدث في أنحاء العالم كلّه بحيث تؤثر فيما نسبته 30-35% من الأشخاص خلال فترة ما من حياتهم،[١] ويُعزى حدوث هذه الحالة إلى مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية، ويُشار إلى أنّ الاستجابة للحساسية تتمثل على هيئة ظهور مجموعة من الأعراض في الأنحاء المختلفة من الجسم، بحيث تتراوح الأعراض بين طفيفة إلى شديدة، وقد يصِل الأمر حدّ التأق Anaphylaxis؛ والتي تُمثل حالة صحيّة تُهدّد حياة الإنسان، وسيتطرق هذا المقال حول طرق علاج حساسية الدم.[٢]

أنواع الحساسية

قبل الحديث عن طرق علاج حساسية الدم يجدر تبيان أنواع الحساسية تبعًا للمُسبب أو المواد المُحفزة للحساسية، وبناءً على ذلك تُصنف المواد المُحفزة للحساسية إلى ثلاثة أنواع رئيسة، بحيث يُمكن بيانُها على النحو الآتي:[٣]

‘);
}

  • مسببات الحساسية المُستنشقة: إذ تتسبّب هذه المواد بظهور أعراض الحساسية عند تلامسها مع الرئتين، أو أغشية فتحة الأنف، أو الحلق، وتعد حبوب اللقاح هي أكثر مسببات الحساسية المُستنشقة شيوعًا.
  • مسببات الحساسية المبتلعة: ومن الأمثلة عليها أنواع مُعينة من الأطعمة؛ خاصة الفول السوداني، وفول الصويا، والمأكولات البحرية.
  • مسببات الحساسية التماسية: إذ تتسبّب هذه المواد بظهور أعراض الحساسية عند تلامسها مع الجلد وحدوث ردود فعل مُعينة، ومن الأمثلة على ذلك ظهور الطفح والحكة الناتجة عن التعرض للبلاب السام.

آلية حدوث الحساسية

قبل بيان طرق علاج حساسية الدم يجدر توضيح أسباب وآلية حدوث الحساسية، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ تفاعلات الحساسية تحدث نتيجة إطلاق الجسم لأنواع من الأجسام المُضادة المعروفة بالغلوبولين المناعي هـ (IgE)، بحيث يقوم الجسم بإطلاقها بهدف التصدّي للمواد الغريبة والتي من شأنها أن تكون ضارة بالجسم، وعند تعرض الجسم لأحد مسببات الحساسية فإنّ الجسم يقوم بإطلاق الغلوبولين المناعي هـ بهدف تدميرها والقضاء عليها ويترتب على ذلك إنتاج المواد الكيميائية التي تؤدي إلى تحفيز حدوث تفاعل الحساسية، وأحد هذه المواد ما يُعرف بالهستامين، إذ يُسبّب إطلاقُها تضيّق عضلات الممرات الهوائية وجدران الأوعية الدموية، إضافة إلى تحفيز بطانة الأنف لإنتاج المزيد من المُخاط، وتجدر الإشارة إلى ضرورة فهم آلية حدوث الحساسية قبل البدء باتباع طرق علاج حساسية الدم.[٤]

عوامل خطر الحساسية

قبل توضيح طرق علاج حساسية الدم وعند توضيح آلية حدوث الحساسية لا بُدّ من الإشارة إلى وجود مجموعة من العوامل والتي يُطلق عليها عوامل الخطر، ويؤدي وجود هذه العوامل إلى زيادة خطر الإصابة بحساسية الدم، وفيما يلي بيان لأبرزها:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • وجود تاريخ عائلي للإصابة بالربو أو الحساسية.
  • العمر، إذ يُعتبر صغار السنّ أكثر عُرضة لتطور هذه الحالة.
  • الإصابة بأمراض مُعينة؛ تحديدًا الربو.
  • عدم التعرض لأشعة الشمس بشكلٍ كافٍ.
  • وجود حساسية مختلفة لدى الشخص.
  • الخضوع للولادة القيصرية.

أعراض الحساسية

في سياق الحديث عن طرق علاج حساسية الدم يجدر بيان أعراض الحساسية بشكلٍ عامّ، ويُشار إلى أنّ أعراض رد الفعل التحسسي تتطوّر في غضون بضع دقائق من التعرض لمُسبب الحساسية، وقد يتطوّر في بعض الأحيان بشكلٍ تدريجي على مدى بضع ساعات، ويُشار إلى أنّ هذه الأعراض تكون خفيفة في معظم الحالات، ولكنها قد تكون شديدة في أحيان أخرى، ويُمكن بيان الأعراض على النّحو الآتي:[٥]

  • أعراض الحساسية الرئيسية: هناك مجموعة من الأعراض التي تُصاحب أنواع الحساسية في العادة، ونذكر منها ما يأتي:

    • العطاس، وحكّة الأنف، أو سيلانه، أو انسداده.
    • احمرار بياض العيون أو حكّتها أو زيادة إفراز الدموع.
    • خروج صوت أزيز من الصدر، وضيق التنفس، والسعال.
    • الطفح الجلدي، أو ظهور الحكّة، أو الطفح الأحمر.
    • انتفاخ الشفاه أو اللسان أو العينين أو الوجه.
    • آلام في البطن، أو الشعور بالغثيان أو الاستفراغ أو الإسهال.
    • جفاف الجلد أو تشقّق الجلد.
  • التأق أو الحساسية المفرطة:يُشير مصطلح التأق أو الحساسية المفرطة إلى ردود الفعل التحسسية الشديدة الناتجة عن التعرض لمسببات الحساسية، إذ تؤثر هذه الحالة في أنحاء الجسم كافة وقد تودي بحياة الشخص، ويُشار إلى أنّ هذه الحالة تستدعي تلقي العناية الطبية الفورية، وتشمل أعراض التأق أو الحساسية المفرطة أيًّا من الأعراض المذكورة أعلاه، إلى جانب أعراض أخرى يُمكن بيانُها على النحو الآتي:

    • انتفاخ الحلق والفم.
    • صعوبة في التنفس.
    • الدوار.
    • تشويش الذهن والحيرة.
    • ازرقاق الجلد أو الشفاه.
    • الضعف العام وفقدان الوعي.

تشخيص الحساسية

لا بُدّ من إجراء التشخيص وتأكيد الإصابة بالحالة قبل البدء باتباع طرق علاج حساسية الدم في سبيل السيطرة على الحساسية، ويتضمن تشخيص الحساسية السؤال عن الأعراض التي يُعاني منها الشخص إضافةً إلى إجراء الفحص البدني، كما يقوم الطبيب بتوجيه الأسئلة المرتبطة بطبيعة الأطعمة التي تمّ تناولها مؤخرًا والمواد التي كان على اتصال بها، كما يُمكن إجراء فحص الدم واختبار الجلد بهدف تأكيد أو تشخيص مُسببات الحساسية المُشتبه بها قبل البدء باتباع طرق علاج حساسية الدم، وفيما يلي بيان لأبرز الفحوصات الأخرى:[٦]

  • فحص الدم: يُجرى هذا الفحص بأخذ عينة من دم المُصاب وإخضاعها لتحليل الدم عن طريق الفحص المخبري في سبيل الكشف عن وجود الأجسام المُضادة المعروفة بالغلوبولين المناعي هـ في الجسم.
  • اختبار الجلد: يُمثل نوع شائع من اختبارات الحساسية التي يقوم بها أخصائي الحساسية، ويتمثل هذا الاختبار بوخز الجلد أو خدشه باستخدام إبرة صغيرة الحجم تحتوي على مُسببات الحساسية المحتملة ومُلاحظة التغييرات الجلدية التي قد تطرأ، ويُشار إلى أنّ ظهور أعراض مُعينة؛ كتهيج الجلد أو التهابها يُشير إلى أنّ الشخص يُعاني من حساسية تجاه هذه المادة.

طرق علاج حساسية الدم

عند الحديث عن طرق علاج حساسية الدم تجدر الإشارة إلى أنّ علاج الحساسية بشكلٍ عامّ يعتمد على إجراء التشخيص المناسب وتحديد المُسبب، ويُمكن بيان طرق علاج حساسية الدم تبعًا للنوع على النّحو الآتي:[٧]

  • التهاب الأنف التحسسي والتهاب الملتحمة: ويتمثل علاج كلٍّ من التهاب الأنف التحسسي والتهاب الملتحمة باتباع ما يأتي:

    • اتباع تدابير الرقابة البيئية، ويُعتقد بأنّ لها فعالية محدودة.
    • تقليل الرطوبة في المنزل وغسل الفراش بالماء الساخن مرة واحدة أسبوعيًا، خاصّة في الحالات التي يكون فيها عث الغبار هو المُسبب للحساسية.
    • تجنّب تربية الحيوانات في المنزل.
    • استخدام أنواع مُعينة من الأدوية؛ تحديدًا مضادات الهستامين الفموية، أو مضادات الهستامين الأنفية، أو قطرات مضادات الهستامين، أو الستيرويدات القشرية الأنفية، أو استخدام العلاج المناعي للحساسية.
  • الربو: ويُمكن السيطرة على الإصابة بالربو وأعراضه من خلال اتباع الإجراءات التالية:

    • استخدام مستنشقات المعالجة السريعة.
    • استخدام الستيرويدات المستنشقة، أو مزيج الستيرويدات المستنشقة مع موسّعات القصبات طويلة المفعول، أو الأدوية المضادة للمسكارين طويلة المفعول.
    • استخدام مضادات اللوكوترين، مثل الثيوفيلين.
    • استخدام العلاج المناعي للحساسية.
    • الستيرويدات الفموية.
  • الإكزيما: ويُمكن علاج الإكزيما المعروفة بالتهاب الجلد التأتبي باتباع مجموعة من التعليمات، والتي يُمكن بيانُها على النحو الآتي:

    • إجراء الترطيب بشكل دوري.
    • استخدام الستيرويدات القشرية الموضعية.
    • استخدام مضادات الهستامين الفموية.
    • استخدام الأدوية المثبطة للمناعة في الحالات الشديدة.
    • استخدام الأدوية البيولوجية القابلة للحقن؛ مثل دوبيلوماب.
  • الشرى: ويُمكن السيطرة على الإصابة بالشرى وأعراضها من خلال اتباع الإجراءات التالية:

    • استخدام مضادات الهستامين الفموية.
    • استخدام الستيرويدات الفموية.
    • استخدام الأدوية البيولوجية القابلة للحقن.
    • استخدام الأدوية المثبطة للمناعة في الحالات الشديدة.
  • التأق أو الحساسية المفرطة: في الحقيقة يُمثل الإيبينيفرين العلاج الوحيد لالتأق أو الحساسية المفرطة، ويُعطى هذا الدواء عن طريق الحقن، وقد يتطلب الأمر في كثير من الحالات استخدام أكثر من جرعة واحدة من الإيبينيفرين للسيطرة على هذه الحالات، ويترتب على الإصابة بهذه الحالة وجوب اقتناء المصاب لحقن الإيبينيفرين تلقائية الحقن بما يُمكنّه من السيطرة على حالته في حال تطوّر الأعراض بشكلٍ مُفاجئ، إذ يُعتبر الإسراع في السيطرة على الحالة أمر في غاية الأهمية، فكلما كان تلقي العناية أسرع كلما قلّت احتمالية حدوث المخاطر المُترتبة على الإصابة بهذه الحالة.

العلاجات المنزلية للحساسية

بعد الإشارة إلى طرق علاج حساسية الدم تجدر الإشارة إلى وجود عدد من العلاجات المنزلية التي يُمكن استخدامها في سبيل السيطرة على الحساسية وأعراضها قدر الإمكان، وقد أشارت إلى هذه الطرق مجموعة من الدراسات، وفيما يلي بيان لأبرزها:[٨]

  • غسل الأنف بالمحلول الملحي: إذ يُعتبر مفيد لكلٍّ من الأطفال والبالغين المُصابين بالتهاب الأنف التحسسي.
  • استخدام مرشحات الهواء الجسيمية عالية الكفاءة: إذ تُساهم في حصر المُهيّجات ومُسببات الحساسية الموجودة في الجو، بما في ذلك حبوب اللقاح، والغبار، ووبر الحيوانات الأليفة.
  • عشبة الأوراسية: إنّ استخدام هذه العشبة يُسيطر على حكة وتهيج العينين كما تفعل مُضادات الهستامين .
  • البروميلين: يُمثل إنزيم موجود في البابايا والأناناس، ويُعتقد بأنّه فعّال في تحسين التنفس عن طريق تقليل الانتفاخ.
  • العلاج بالإبر: إذ يُعتبر ذو فعالية في السيطرة على التهاب الأنف التحسسي الموسمي والدائم.
  • البروبيوتيك: فقد يساعد على تحسين أعراض التهاب الأنف التحسسي.
  • العسل: فعلى الرغم من عدم وجود دليل علمي يُثبت ذلك إلّا أنّ هناك العديد من النظريات التي أفادت بأنّ تناول العسل يُساهم في التخفيف من التفاعلات التحسسية تجاه حبوب اللقاح مع مرور الوقت.
  • استخدام مكيفات الهواء ومزيلات الرطوبة: إذ تُساهم في الحدّ من نمو العفن والعفن الفطري الذي قد يؤثر سلبًا في الحساسية.
  • السبيرولينا: ويُمثل مصدرها الغذائي الطحالب الخضراء المزرقة، ويُشار إلى أنها تمتلك تأثيرات مضادة للحساسية تجاه التهاب الأنف التحسسي.
  • نبات القراص: تمتلك هذه النبتة خصائص مُضادات للهستامين تُساعد على التخفيف من أعراض الحساسية.
  • الكيرسيتين: يوجد بشكل طبيعي في القرنبيط، والشاي الأخضر، والحمضيات، وتتمثل أهميته في قدرته على الحدّ من إطلاق الهستامين في الجسم وبالتالي التخفيف من أعراض الحساسية.
  • فيتامين سي: إنّ تناول ما مقداره 2000 ملليغرام من فيتامين سي بشكلٍ يومي يُساهم في خفض مستويات الهستامين في الجسم.
  • زيت الأوكالبتوس: إذ يمتاز بخصائصه المُضادة للميكروبات، ويُمكن استخدامه عن طريق إضافته إلى الملابس أثناء غسلها خلال موسم الحساسية.
  • زيت النعناع الأساسي: يمتاز هذا الزيت بخصائصه المُضادة للالتهابات وبالتالي فإنّ استخدامه يُمكّن من التخفيف من أعراض الربو القصبي والتهاب الأنف التحسسي، ويُمكن استخدام هذا الزيت عن طريق رشّه في الهواء أو عند استخدامه موضعيًا فيجب تخفيفه بأنواع أخرى من الزيوت.
  • زيت اللبان الأساسي: استنادًا إلى الدراسات المُجراه يُساهم استخدام زيت اللبان الأساسي في علاج التهاب الأنف التحسسي الدائم، ويُمكن استخدامه بعد تخفيفه بنوع آخر من الزيوت وتطبيقه خلف الأذن أو رشّه في الهواء.

حالات الحساسية التي تتطلب مراجعة الطبيب

بعد الحديث عن طرق علاج حساسية الدم يجدر تبيان الحالات التي تتطلب توجّه المُصاب إلى طبيب مُختصّ بالحساسية، إذ يُساعده الأخصائي على السيطرة على هذه الحالة والتخفيف منها إضافةً إلى تجنّب تكرارها في المستقبل وهذا ما يُساهم في تجنّب الخوض في طرق علاج حساسية الدم قدر الإمكان، وبشكلٍ عامّ تشكل حالات الحساسية التي تتطلب مراجعة الطبيب ما يلي:[٩]

  • استمرار المُعاناة من أعراض مُعينة لأكثر من ثلاثة أشهر بما يحول دون القدرة على النوم أو أداء العمل؛ تحديدًا استمرار سيلان أو انسداد الأنف، أو السعال، أو زيادة إفراز الدموع من العيون.
  • عدم تحقيق النتائج المرجوّة والراحة التامّة من الأعراض بالرغم من استخدام الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية لصرفها.
  • إصابة الشخص بالتهابات الجيوب الأنفية، أو الصداع، أو انسداد الأنف، أو التهابات الأذن.
  • مواجهة مشاكل النوم؛ تحديدًا مشكلة الشخير.
  • الإصابة باضطرابات صحيّة مُعيّنة؛ مثل أمراض القلب، أو أمراض الغدة الدرقية، أو مرض السكري، أو الماء الأزرق في العين، أو ارتفاع ضغط الدم، أو تضخم البروستاتا، أو أمراض الكبد، أو أمراض الكلى.
  • المُصابين بالحساسية من فئات عمرية مُعينة؛ تحديدًا الأطفال وكبار السن، ويتوجب مراجعتهم للطبيب قبل البدء بأيٍّ من طرق علاج حساسية الدم.

الوقاية من الحساسية

بعد الحديث عن طرق علاج حساسية الدم يجدر التوجّه لتوعية القارئ بطرق الوقاية من حدوث الحساسية بشكل عام، ويُمكن القول بأنّ الوقاية أمر في غاية الأهمية فباتباعها يُمكن تفادي الحساسية والخوض في طرق علاج حساسية الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ طرق الوقاية من الحساسية يعتمد على نوعها، وتشمل التدابير الوقائية العامّة ما يلي:[١٠]

  • تجنّب مُسببات الحساسية، حتى خلال فترة العلاج، ففي الحالات التي يُعاني فيها الشخص من حساسية تجاه حبوب اللقاح فيُمكن تجنّب أضرارها عن طريق البقاء في المنزل والحرص على إغلاق النوافذ والأبواب.
  • الاحتفاظ بمذكرة يتمّ فيها تدوين الأنشطة والأطعمة التي يتناولها الشخص، إذ يُساهم ذلك في تحديد مُسبب الحساسية والعوامل التي من شأنها السيطرة على الحساسية لديه.
  • ارتداء سوار التنبيه الطبي، خاصّة إذا كان الشخص يُعاني من ردود فعل تحسّسية شديدة، إذ يتيح هذا السوار للآخرين معرفة طبيعة حالته إذا تطورت لديه الأعراض ولم يتمكّن من التواصل معهم وتوضيح طبيعة إصابته.

المراجع[+]

  1. “allergy”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  2. “allergy”, medlineplus.gov, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  3. “Allergy Testing”, www.healthline.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  4. ^أب“Everything you need to know about allergies”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  5. “Allergies”, www.nhsinform.scot, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  6. “allergies”, www.healthline.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  7. “allergy”, www.medicinenet.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  8. “15 Home Remedies for Allergies”, www.healthline.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  9. “When to See an Allergist”, www.webmd.com, Retrieved 4-10-2019. Edited.
  10. “allergies”, www.mayoclinic.org, Retrieved 4-10-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!