طرق لإستخدام التفاح لتعزيز صحتك
٠٨:٣٦ ، ٢٨ مارس ٢٠١٩
‘);
}
لا يعتبر التفاح مجرد وجبة خفيفة فقط كما يعتقد, بل يمكن استخدامه لتعزيز الصحة و تحسينها, عن طريق اختيار أنواع مختلفة منها و إدخالها إلى النظام الغذائي الخاص بك, بطريقة لذيذة و رائعة, تدفعك لتناول حبة يوميا, بالإضافة إلى قدرتها على فتح شهيك, و ذلك عن طريق:
إضافتها إلى الشوفان لخفض الكولسترول
‘);
}
يعد دقيق الشوفان و التفاح من المصادر الكبيرة للألياف القابلة للذوبان و التي تساعد على امتصاص المياه, و إزالة الكولسترول الزائد و السموم من الجسم, لذلك يعتبر الجمع بينهما من الأمور المهمة لحماية الجسم من تراكم الكولسترول الضار, عن طريق صنع وعاء من الشوفان و إضافة قطع صغيرة من التفاح إليه, أو إضافة صلصة التفاح.
تناولها كوجبة خفيفة مع زبدة اللوز
[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]
يمتلئ التفاح بفيتامين ج المغذي للبشرة, و الذي يساعد على تصنيع الكولاجين في الجسم, إضافة إلى إبقاء الجلد مشرقا و خاليا من الخطوط الدقيقة و أضرار أشعة الشمس, إلى جانب زبدة اللوز التي يمكن تغميس التفاح فيها, حيث تحتوي على دهون صحية و فيتامين ه, الذي تعمل على تحسين صحة الجلد و الجسم, و امتصاص المواد المضادة للأكسدة, في التفاح بشكل أفضل.
إضافتها إلى السلطة لمحاربة الإمساك
للتخلص من الإمساك, ينصح بإضافة التفاح إلى السلطة الخاصة بكل شخص, مع الإبتعاد عن استخدام الصلصات أو الجبن الذي يزيد من حدته, حيث يمكن تقطيع حبات التفاح أو هرسها, و تناولها مع السلطة, لمحاربة الشعور بالإمساك خلال أربع ساعات فقط.
تناول صلصة التفاح للتخلص من متلازمة القولون العصبي
قد يصعب على الأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي, تناول التفاح الخام, لذا ينصح بتناول صلصته, لغناه بالماء الذي يحسن من الإمساك, إضافة إلى الألياف التي يحتوي عليها التفاح, لتحسين أوجاع البطن و القولون, و ذلك بإضافة القليل من القرفة و الموز المهروس.
استخدام صلصة التفاح في المخبوزات لتحسين الوزن
يمكن استخدام صلصة التفاح بدلا من الزبدة و الزيت في المخبوزات و الفطائر, بسبب السعرات الحرارية المنخفضة التي تحتوي عليها الصلصة, للمساعدة في تحسين الوزن.
تناولها كوجبة خفيفة لتحسين المزاج و المناعة
يحتوي التفاح على المواد المضادة للأكسدة و التي تحسن من الحالة المزاجية لدى الأشخاص في فترة زمنية قصيرة جدا, لإحتوائها على الماء و السكريات الطبيعية التي تتكسر ببطء, حيث يؤدي الإفراج البطيء للكربوهيدرات في مجرى الدم إلى تنشيط الجسم و تحسين شعوره لعدة ساعات.