طرق للإستقالة من وظيفتك مع الإحتفاظ بكرامتك

في حال شعرت بضرورة ترك عملك الحالي, لأي سبب من الأسباب و لأي حال من الأحوال, فإنه عليك اتباع الطريقة الصحيحة, المعتمدة على الكفائة المهنية, للإحتفاظ بماء

Share your love

طرق للإستقالة من وظيفتك مع الإحتفاظ بكرامتك

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
٠٨:٣٦ ، ٢٨ مارس ٢٠١٩
طرق للإستقالة من وظيفتك مع الإحتفاظ بكرامتك

‘);
}

في حال شعرت بضرورة ترك عملك الحالي, لأي سبب من الأسباب و لأي حال من الأحوال, فإنه عليك اتباع الطريقة الصحيحة, المعتمدة على الكفائة المهنية, للإحتفاظ بماء وجهك, و إشعار الآخرين بأهميتك و ضرورة بقائك حتى و لو لفترة قصيرة من الزمن, و من أبرز الطرق التي ينصح باتباعها للقيام بذلك ما يلي:

التحدث عن الموضوع

‘);
}

قبل التفكير بالإستقالة, يفضل جس نبض الموظفين الآخرين, عن عدم الرضا عن العمل, و عن الظروف المحيطة به, و الإستماع إليهم, و من ثم التفكير مليا قبل الإقدام على مثل هذه الخطوة.

كتابة الإستقالة

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

يفضل كتابة رسالة أو ورقة الإستقالة بطريقة صحيحة, تعبر عن السبب الرئيسي لترك العمل, من دون الإفصاح عن المشاعرالشخصية لترك الوظيفة و عدم الرضا عنه.

الإختصار

ينبغي أن تكون الإستقالة مختصرة جدا, بتوضيح السبب, و التاريخ المحدد لإنهاء الخدمة, وفقا لفترة الإشعار التي تعطيها الشركة, مع عدم ذكر المكان الذي سيتوجه له الشخص بعد الإستقالة, أو أي أمر يخصه.

ترتيب مقابلة أو اجتماع

بعد الإنتهاء من كتابة الإستقالة, ينصح بترتيب موعد أو لقاء بين الشخص المستقيل و مدير عمله, لشرح السبب الرئيسي وراء ترك العمل, و شكره على تقديم الفرصة الجيدة له في شركته, بغض النظر عن المشاعر الغاضبة التي قد يظهرها بعض المدراء, حيث يجب الإحتفاظ بالهدوء و الإبتسام.

وجود فرص أفضل

لتفادي خلق المشاكل و الضغينة بين الموظف و مدرائه, يفضل عدم الإفصاح عن سبب تركهم للوظيفة في حال كرههم لهم, بل ينبغي استعمال أسباب أخرى,أكثر احترافية و مهنية, كوجود فرص عمل أفضل على سبيل المثال.

الإحتفاظ بالعلاقات

يتميز العالم بصغر حجمه, الأمر الذي يدعو الأشخاص المستقيلين إلى الإحتفاظ بعلاقاتهم مع عملهم السابق, لضمان الحصول على مرجع أو خطاب توصية جيد يصب في مصلحة الموظف.

Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!