عبارات تحفيزية للالتزام بالصلاة من القرآن والسنة

Share your love

[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”30afe306bf10c9ee406c7805-text/javascript”] [wpcc-script type=”30afe306bf10c9ee406c7805-text/javascript”]

الصلاة هي الفارق الأكبر بين الكافر والمسلم ، وللاسف الشديد هناك الكثير من الشباب لم يلتزموا إلى الآن بصلاتهم ، وعلى الرغم من علمهم بعقوبة تارك الصلاة إلا أنهم لم يلتزموا بأدائها ، فالصلاة هي عماد الدين ، وبها يستقم المسلم ، وهناك الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة التي تحفز الإنسان على أداء الصلاة ، وترهبهم من ترك الصلاة ، والتي نقدمها في السطور التالية .

عبارات تحفيزية للالتزام بالصلاة من القرآن والسنة

1- انت المقصود بقوله تعالى (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا)

2.انت المقصود بقوله تعالى (يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة ابصارهم ترهقهم ذله وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون)

3.انت المقصود بقوله تعالى (ماسلككم في سقر؟ قالوا: لم نكن من المصلين)

4.انت المقصود بقوله تعالى (واذا قيل لهم اركعوا لايركعون ويل يومئذ للمكذبين)

5.انت المقصود بقوله تعالى (فلا صدق ولاصلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الإنسان ان يترك سدى)

يا تارك الصلاة: لماذا تركت الأسلام ؟

1.فأنت لم تعد مسلما، بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقه، والسنه الصحيحه، وقول الصحابه رضي الله عنهم، وإليك بعضا منها:-

2.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)

3.وقال(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر)

4.وقال صلى الله عليه وسلم (من لم يحافظ عليها لم تكن له نورآ، ولا نجاة، ول ابرهانآ، وكان يوم القيامه مع قارون، وفرعون ،وهامان، وأبي بن خلف)

5.وقال التابعي عبدالله بن شقيق كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لايرون شئ من الاعمال تركه كفر غير الصلاة)

6.وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا حظ في الاسلام لمن ترك الصلاة)

ياتارك الصلاة تب وصل قبل الخلود في الجحيم !!

قصة عن ترك الصلاة

#قال: لم أكن أظن أني سوف أصلي في يوم من الأيام، فمنذ نشأت وأنا لا أعرف طريق المسجد، وكنت أنفر من هؤلاء الذين يلحون علي أن اصلي!! ولكن تغير كل شئ حينما قال لي أحد الناصحين كلمات قليله،ولكنها كانت كافيه!!

قال لي: ليس بينك وبين أن تعذب في النار، خالدا فيها، إلا أن تموت ، وأنت قد تموت الآن !! أو بعد دقيقه! وهل تنكر هذا؟ وبعد أن كنت تعيش بيننا في هذه الحياة فلسوف تنتقل إلى العذاب الأليم!! هذه كلماته التي أيقظتني من غفلتي.

قال: كنت تاركآ للصلاة..كلهم نصحوني.. أبي أخوتي..لا أعبأ بأحد..رن هاتفي يوما فإذا بشيخ كبير يبكي ويقول:احمد؟..نعم!!..أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتا على فراشه…صرخت:خالد؟!كان معي البارحه.. بكى وقال: سنصلي عليه في الجامع الكبير..أغلقت الهاتف..وبكيت:خالد! كيف يموت وهو شاب! دخلت المسجد باكيا..لأول مره أصلي على ميت..بحثت عن خالد..فإذا هو ملفوف بخرقه..أمام الصفوف لايتحرك..صرخت لما رأيته..غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي..حاولت أن أتجلد..جرني أبي إلى جانبه..وهمس في أذني:صل قبل أن يصلى عليك!! أخذت أنتفض..وأنظر إلى خالد.. لو قام من الموت…ترى ماذا سيتمنى…انصرفنا إلى المقبره..أنزلناه في قبره..أخذت أفكر:إذا سئل عن عمله؟ ماذا سيقول: بكيت كثيرا..لا صلاة تشفع..ولا عمل ينفع

Source: almrsal.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!