‘);
}
عبارات عن خذلان الصديق
- يصنع الصمت حوارات حقيقية بين الأصدقاء، ليس عن طريق الكلام وإنما بسبب عدم الحاجة إلى الحديث بشأن أي شيء.
- علاقة الصداقة هي علاقة مبنية على أمرين: الاحترام والثقة، يجب تواجدهما وتبادلهما لتكون العلاقة ناجحة، يمكنك الحصول على الاحترام ولكن إن لم يكن هناك ثقة فسوف تنهار هذه العلاقة.
- أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي، ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فتلك هي الكارثة.
- الصداقة ليست بطول السنين بل بصدق المواقف.
عبارات عن خيانة الصديق
- لو أن صاحبك خانك اعتبر أنّه قد مات أفضل من التفكير بأنّه خانك، خيانة الصديق سكين تصيب القلب فلا يبرأ.
- الخائن يمضي أكثر من نصف عمره في البحث عن الأعذار.
- خيانة الصديق سكين تصيب القلب فلا يبرأ.
- لو صاحبك خانك….!!! اعتبر أنّه قد مات.. أفضل من التفكير بأنّه خانك.. اعتبره قد مات.
- من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة.
‘);
}
عبارات عن غدر الصديق
- يغدر الخل إن تكفل يوماً بوفاء والغدر في الناس طبع.
- قالوا غدرت فقلت إن وربما نال المنى وشفى الغليل الغادر.
- الغدر هو أحقر الجرائم الإنسانية وأكثرها خسة؛ لأن الإنسان يستطيع دائماً أن يفعل ما يريد في مواجهة الآخرين وليس من خلفهم.
- إذا كان الغدر في الناس موجودًا فالثقة بكل أحد عجز.
- من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الغدر، وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.
- أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره وأنت في أمس الحاجة إلى قبضة يده.
- لا تسألني عن الغدر، فأنا لا أعتقد أن هناك كلمات قادرة على وصفها.
- ولا خير في خلٍ يخون خليله، ويلقاه من بعد المودة بالجفا.
شعر عن خذلان الصديق
كم من صديق باللسان وحينما
-
-
- تحتاجه قد لا يقوم بواجب
-
- إن جئت تطلب منه عونًا
-
-
- لم تجد إلا اعتذار بعد رفع الحواجب
-
- تتعثر الكلمات في شفتيه
-
-
- والنظرات في زيغ لأفق
-
- ذاهب يخفي ابتسامته كأنك
-
-
- جئته بمصائب يرمينه بمصائب
-
- والصحب حولك يظهرون بأنهم الأوفياء
-
-
- لأجل نيل مآرب وإذا اضطررت إليهم
-
- أو ضاقت الأيام مالك
-
-
- في الورى من صاحب
-
- جرب صديقك قبل أن تحتاجه
-
-
- إن الصديق يكون بعد تجارب
-
- أما صداقات اللسان فإنها
-
-
- مثل السراب ومثل حلم كاذب.
-
وفي شعر عن خذلان الصديق للشاعر حامد زيد:
- يا كثر ما رافقت خلان وأحباب
-
-
- ويا كثر ما في شدتي هملوني
-
- على كثر ما أعدهم ستر وحجاب
-
-
- على كثر ما احتجتهم وتركوني
-
- من صارت الإخوة ثمن حفنة تراب
-
-
- نفس الوجيه اللي نصوني
-
- نسوني من غير ذكر فروق وعروق
-
-
- وأنساب كانوا ثلاثة والثلاثة جفوني
-
- علمتهم وشلون الأهداف تنصاب
-
-
- ولما سواعدهم قوت صوبوني
-
- عشاني أصغرهم عمر صاروا أحزاب
-
-
- عشاني أصدقهم قصيد ظلموني
-
- اللي نجاح اسمي زرع فيهم أنياب
-
-
- حتى النصيحة ما بغوا ينصحوني
-
- دام العطايا عندهم دين وأتعاب
-
-
- والله لو أطلب ذنبهم ما عطوني
-
- طالب نصيحة، كأني طالب أرقاب
-
-
- وهي نصيحة كيف لو زوجوني
-
- كنت أكتب لنفسي عتاب
-
-
- ولا أدري إن اللي قروني
-
- قروني تضاربت من دوني عقول
-
-
- وألباب واجد بغوا غيري وواجد بغوني
-
- أقفل هدب، تسهر على شعري أهداب
-
-
- كأني حبست إرقادهم في جفوني
-
- لو شفتهم واحد يشوفوني أسراب
-
-
- من وين ما لدوا نظرهم لقوني
-
- أثري وجودي بينهم محرق أعصاب
-
-
- ومزعل بعضهم من بعض لو طروني
-
- يا كبري بعيني وأنا توني شاب
-
-
- وأهم كتاب الشعر حاربوني
-
- حتى ولو يهوى على نجمي شهاب
-
-
- يكفيني إن اسمي كبير بعيوني
-
- كد قال أبوي: إن هبتهم
-
-
- قول: ما هاب لو يقدرونك
-
- قول: ما تقدروني ما دام قبري
-
-
- محتضن راس مرقاب
-
- على كثر ما تقدرون ادفنوني
-
-
- لو ماني بذيب إنهشت عظمي ذياب
-
- لو ما عرفت أثبت وجودي لغوني.
Source: Mawdoo3.com