علاج الوهن العضلي الوبيل

. الوهن العضلي الوبيل . أعراض الوهن العضلي الوبيل . أسباب الوهن العضلي الوبيل . عوامل خطر الوهن العضلي الوبيل . تشخيص الوهن العضلي الوبيل . علاج الوهن

Share your love

علاج الوهن العضلي الوبيل

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٠:٤٧ ، ٤ فبراير ٢٠٢٠
علاج الوهن العضلي الوبيل

‘);
}

الوهن العضلي الوبيل

في الواقع يشير مصطلح الوهن العضلي الوبيل إلى أحد أنواع الاضطرابات العصبيّة العضليّة التي تسبّب ضعف العضلات الهيكلية المسؤولة عن الحركة، حيث يحدث هذا الضعف في العضلات الهيكلية نتيجةً لوجود خلل ما في عملية التواصل بين الخلايا العصبية والعضلات، مما يعيق عملية الانقباض العضلي ويؤدّي إلى شعور الشخص المصاب بضعف العضلات، وبشكلٍ عام، فإنّ الوهن العضلي الوبيل يعتبر من المشاكل الصحية النادرة، إذ يصيب هذا المرض ما يتراوح بين 14 إلى 20 شخص من كل 100 ألف شخص في الولايات المتحدة الأمريكية، وسيتم الحديث خلال هذا المقال عن طرق علاج الوهن العضلي الوبيل، بالإضافة إلى العديد من الأمور المتعلقة بهذا المرض.[١]

أعراض الوهن العضلي الوبيل

هنالك العديد من الأعراض الناجمة عن الوهن العضلي الوبيل، وقد تختلف هذه الأعراض من شخصٍ لآخر، فالأعراض قد تكون أكثر خطورة لدى البعض من البعض الآخر، ويعتبر ضعف العضلات وتعبها بشكلٍ سريع أبرز الأعراض الأولية للوهن العضلي الوبيل، وقد تتضمّن الأعراض الناجمة عن الوهن العضلي الوبيل أيضًا ما يأتي:[٢]

‘);
}

  • ضعف العضلات بشكلٍ كبير عند الاستخدام المُطوّل لها.
  • ضعف العضلات الذي يكون بسيطًا في ساعات الصباح الأولى أو بعد الحصول على قسطٍ من الراحة، ويسوء بعد ممارسة الأنشطة الجسدية أو في نهاية اليوم.
  • تدلّي الجفون.
  • ازدواجيّة الرؤية أو وجود تشويش في الرؤية.
  • التغيّر في تعبيرات الوجه، فالشخص المصاب قد يبدو عابسًا على الرغم من أنّه يبتسم.
  • ضعف عضلات الفك بشكلٍ سريع، فعضلات الفك لدى الشخص المصاب قد تضعف بسهولة عندما يقوم بمضغ الطعام.
  • صعوبة البلع.
  • التلعثم في الكلام.
  • شعور الشخص المصاب بالضعف في العديد من مناطق الجسم، كالذراعين، الساقين، الأصابع، اليدين وبالإضافة إلى الرقبة.
  • صعوبة التنفّس.

ومما يجدر الإشارة إليه أنّ الأشخاص المصابون بالوهن العضلي الوبيل عرضة للإصابة ببما يسمى نوبة الوهن العضلي، وهي نوبة تحدث بشكلٍ مفاجئ دون وجود أي إشارات تحذيرية، بحيث يشعر الشخص المصاب بمشاكل في التنفس والبلع خلال حدوث النوبة، وهنالك العديد من الأمور التي قد تُحفز الإصابة بنوبة الوهن العضلي مثل الإصابة بأحد أنواع العدوى وغيرها من الأمور.[٢]

أسباب الوهن العضلي الوبيل

تتم الإصابة بالوهن العضلي الوبيل نظرًا لوجود خلل ما في عملية انتقال السيالات العصبية إلى العضلات، ففي الوضع الطبيعي تتحكّم الأعصاب بالعضلات عن طريق السيالات العصبية التي تعمل على مناطق معينة توجد على العضلات يطلق عليها المستقبلات العصبية، حيث يرتبط الناقل العصبي الذي يسمى بالأسيتل كولين بالمستقبلات العصبية التي توجد على العضلات ليحفز عمليات معينة، مما يؤدي إلى انقباض العضلة، هذا في الوضع الطبيعي، أما في بالنسبة للوهن العضلي الوبيل، فإنّ الشخص المصاب يمتلك عددًا أقل من المستقبلات العصبية التي يرتبط بها الناقل العصبي أسيتل كولين، فالوهن العضلي الوبيل يعتبر من أحد أمراض المناعة الذاتية غير معروفة السبب والتي يهاجم فيها الجهاز المناعي المستقبلات العصبية للأسيتل كولين بدلًا من البكتيريا والفيروسات المختلفة التي قد تدخل إلى الجسم.[٣]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

ومما يجدر الإشارة إليه أنّ أمراض المناعة الذاتية قد تكون مرتبطة بالغدة الزعترية في بعض الحالات، فقد تم إيجاد أنّه هنالك ما نسبته 15% من الأشخاص المصابون بالوهن العضلي الوبيل يعانون من أورام الغدة الزعتريّة، وتكون معظم هذه الأورام حميدة غير سرطانيّة، ونظرًا لاحتمال وجود رابط بين أورام الغدة الزعترية والوهن العضلي الوبيل، فإنّ استئصال الغدة الزعترية يعتبر من أحد طرق علاج الوهن العضلي الوبيل، حيث يساعد علاج الوهن العضلي الوبيل عن طريق استئصال الغدة الزعترية على تخفيف الأعراض الناجمة عن الوهن العضلي الوبيل، كما أنّه يمنع انتشار السرطان عبر الجسم.[٣]

عوامل خطر الوهن العضلي الوبيل

يعتبر بعض الأشخاص عرضةً أكثر من غيرهم للإصابة بالوهن العضلي الوبيل، فهنالك العديد من العوامل التي قد تزيد احتمالية الإصابة بالوهن العضلي الوبيل، مع التنويه إلى أنّ وجود العوامل التي تزيد من احتماليّة الإصابة بالوهن العضلي الوبيل لا يعني بالضرورة الإصابة بهذا المرض، بل تزيد هذه العوامل من احتمالية الإصابة فقط، وبشكلٍ عام، فإنّه يمكن تصنيف العوامل التي تزيد من احتماليّة الإصابة بالوهن العضلي الوبيل على النحو الآتي:[٤]

  • تعتبر النساء اللاتي تجاوزت أعمارهن 40 عامًا أكثر عرضة من غيرهن للإصابة بالوهن العضلي الوبيل.
  • الرجال الذين تجاوزت أعمارهم 60 عامًا يعتبرون أيضًا أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بالوهن العضلي الوبيل.
  • الأشخاص المصابون بأحد أمراض المناعة الذاتية الأخرى.

تشخيص الوهن العضلي الوبيل

عند القيام بزيارة الطبيب لتشخيص الإصابة بالوهن العضلي الوبيل، فإنّ الطبيب يقوم بتشخيص الإصابة بالوهن العضلي الوبيل بالاعتماد على الأعراض التي يعاني منها الشخص المصاب وعلى أنواع معيّنة من الفحوصات، فالطبيب يقوم بإجراء الفحص الجسدي الذي يسأل خلاله عن التاريخ المَرضي للشخص، كما أنّ الطبيب يقوم بتشخيص الوهن العضلي الوبيل عن طريق تحديد مدى استجابة الشخص لأنواع معينة من الأدوية التي تستخدم في علاج الوهن العضلي الوبيل، فالضعف العضليّ الناجم هذا المرض يتحسّن بشكل ملحوظ لفترة قصيرة من الزمن عند تناول نوع معين من الأدوية التي تستخدم في علاج الوهن العضلي الوبيل، مما يعني أنّ استجابة الشخص لهذا الدواء تدلّ على إصابته بالوهن العضلي الوبيل، وهنالك العديد من الفحوصات الأخرى التي يمكن استخدامها في تشخيص الوهن العضلي الوبيل، وتتضمّن هذه الفحوصات ما يأتي:[٥]

  • فحوصات الدم: قد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات الدم للكشف عن وجود الأجسام المضادة التي قد تكون موجودة لدى الأشخاص المصابين بالوهن العضلي الوبيل.
  • الفحوصات الجينيّة: يتم إجراء هذه الفحوصات للكشف عن المشاكل الصحيّة التي قد تلعب العوامل الوراثية دورًا في الإصابة بها.
  • فحوصات الأعصاب: هنالك نوع معين من فحوصات الأعصاب يستخدم لتشخيص الإصابة بالوهن العضلي الوبيل.
  • فحص تخطيط كهربائيّة العضل: يتم إجراء فحص كهربائية العضل للكشف عن وجود أي خلل في كهربائية العضل قد يكون ناجمًا عن أحد الأمراض العضليّة أو الاضطرابات العصبيّة العضليّة.

علاج الوهن العضلي الوبيل

في الواقع لا يوجد طريقة للتخلص من الوهن العضلي الوبيل، ولكن من جانبٍ آخر، فإنّه هنالك العديد من طرق علاج الوهن العضلي الوبيل التي تساعد على تخفيف الأعراض التي يعاني منها الشخص المصاب، ويقوم الطبيب بتحديد طريقة علاج الوهن العضلي الوبيل المناسبة بناءًا على العديد من العوامل، كعمر الشخص المصاب، الحالة الصحية للمصاب بشكل عام وتاريخه المَرضي، مدى تفاقم المرض، بالإضافة إلى مدى تقبل الشخص المصاب لدواء معين أو طريقة علاج معينة وغيرها من الأمور، وتهدف طرق علاج الوهن العضلي الوبيل إلى تحسين عمل العضلات، كما أنّ علاج الوهن العضلي الوبيل يهدف أيضًا إلى الوقاية من حدوث مشاكل في عملية التنفس أو البلع،[٥] وبشكلٍ عام، فإنّه هنالك العديد من الطرق التي يمكن اتباعها في علاج الوهن العضلي الوبيل، ويمكن تصنيفها على النحو الآتي:

الأدوية

تعتبر الأدوية من أحد أبرز الطرق المُتبعة في علاج الوهن العضلي الوبيل، وهنالك مجموعتان من الأدوية التي تستخدم في علاج الوهن العضلي الوبيل، المجموعة الأولى يطلق عليها اسم الأدوية المثبّطة للكولين أستريز، وتعمل هذه الأدوية على تثبيط الكولين أستريز المسؤول عن تحطيم الأسيتل كولين، مما يعني أنّ هذه الأدوية تمنع تحطيم الأسيتل كولين وتزيد نسبته، وبالتالي تحسين عمل العضلات وزيادة قدرتها على الانقباض، وتستخدم هذه المجموعة غالبًا في علاج الحالات البسيطة من الوهن العضلي.[٦]

أما بالنسبة للمجموعة الثانية من الأدوية فيطلق عليها اسم الأدوية المثبّطة للمناعة، وتتضمن هذه المجموعة الكورتيكوستيرويد وغيره من الأدوية التي تعمل على تثبيط الجهاز المناعي، ومما يجدر الإشارة إليه أنّ هذه المجموعة من الأدوية ذات فعاليّة عالية، كما أنّها قد تتسبب بآثار جانبية خطيرة؛ ولذلك يتم استخدامها لعلاج الحالات الخطيرة من الوهن العضلي الوبيل.[٦]

علاجات أخرى

بالإضافة إلى الأدوية العديدة التي يمكن استخدامها في علاج الوهن العضلي الوبيل، فإنّه هنالك العديد من طرق علاج الوهن العضلي الوبيل الأخرى التي يتم استخدامها في الحالات الأكثر خطورة من المرض، إذ تتضمّن طرق علاج الوهن العضلي الوبيل الأخرى ما يأتي:[٤]

  • الغلوبيولين المناعي: يعتبر الغلوبيولين المناعي من أحد الطرق التي قد يتم اللجوء إليها لعلاج الوهن العضلي الوبيل، حيث يتم حقن الشخص المصاب بالغلوبيولين المناعي عن طريق الوريد لتخفيف تأثير الأجسام المضادّة التي تساهم في الإصابة بالوهن العضلي الوبيل.
  • تنقية البلازما: تعتبر تنقية بلازما الدم من أحد طرق علاج الوهن العضلي الوبيل التي يتم فيها تنقية بلازما الدم من الأجسام المضادة التي قد ترتبط بمستقبلات الأسيتلكولين وتتسبّب بتدميرها.
  • التنفس الصناعي: يتم اللجوء للتنفس الصناعي في حال الإصابة بنوبة الوهن العضلي الوبيل، ويمكن الجمع بين تنقية البلازما والتنفّس الصناعي لعلاج نوبة الوهن العضلي الوبيل في بعض الحالات.

ومما يجدر ذكره أنّ هنالك بعض الدراسات التي يتم إجرائها حاليًا للوصول إلى طريقة أكثر فاعليّة في علاج الوهن العضلي الوبيل، وقد يكون زراعة الخلايا الجذعية خيارًا لعلاج الوهن العضلي الوبيل في الأيام القادمة.[٧]

الجراحة لعلاج الوهن العضلي الوبيل

تعتبر عمليّة استئصال الغدة الزعترية أحد الخيارات الجراحية لعلاج الوهن العضلي الوبيل، فاستئصال الغدة الزعترية قد يساهم في تخفيف الأعراض الناجمة عن الوهن العضلي الوبيل عند بعض الأشخاص المصابين، إذ أنّ اسئصال الغدة الزعترية يساعد على تهدئة الجهاز المناعي بطريقةٍ ما، ومما يجدر الإشارة إليه أنّه هنالك تعارض في الرأي بين الأطباء حول الحالات التي يجب أن يتم فيها اللجوء إلى الجراحة في علاج الوهن العضلي الوبيل ومتى يجب الخضوع لعملية استئصال الغدة الزعترية، كما أنّ بعض الحالات تتطلب الخضوع للعلاج الإشعاعي بعد اسئصال الغدة الزعترية لإزالتها بقايا الغدة الزعترية بشكل كامل، وبشكلٍ عام، فإن الشخص يحس بالفوائد بعد عدة سنوات من الخضوع لعملية استئصال الغدة الزعترية.[٢]

العلاجات المنزلية للوهن العضلي الوبيل

العلاجات المنزلية لا تساهم في شفاء الوهن العضلي الوبيل، ولكنّها تساعد في تخفيف الأعراض التي يعاني منها الشخص المصاب، ,وبشكلٍ عام، فإنّه هنالك العديد من العلاجات المنزلية التي يمكن اتباعها لتخفيف الأعراض الناجمة عن الوهن العضلي الوبيل، وتتضمن هذه العلاجات ما يأتي:[١]

  • الحصول على قسط وافر من الراحة؛ وذلك لتخفيف الضعف العضلي الذي يعاني منه الشخص المصاب بالوهن العضلي الوبيل.
  • إذا كان الشخص المصاب يعاني من ازدواجية الرؤية، فإنّ يفضّل التكلم مع الطبيب حول إمكانيّة ارتداء رقعة العين.
  • تجنّب التعرض لأيٍ من الضغوطات أو التعرّض للحرارة العالية، فمثل هذه الأمور قد تزيد المرض سوءًا.

مع التنويه إلى ضرورة تكلّم الشخص المصاب مع الطبيب حول أنواع الأدوية أو المكملات الغذائية التي يتناولها؛ إذ أنّ بعض أنواع الأدوية أو المكمّلات الغذائية قد تزيد أعراض الوهن العضلي الوبيل سوءًا.

التعايش مع مرض الوهن العضلي الوبيل

الوهن العضلي الوبيل هو أحد المشاكل الصحية التي قد تدوم طول فترة حياة الشخص المصاب، كما أنّه لا يوجد علاج متاح في الوقت الراهن للتخلص من الوهن العضلي الوبيل بشكل نهائي، ولكن من جانبٍ آخر، فإنّ الأعراض الناجمة عن الوهن العضلي الوبيل يمكن التحكم بها، مما قد يسهّل عملية التعايش مع هذا المرض، وتهدف علاجات الوهن العضلي الوبيل المتاحة إلى تحسين عمل العضلات والوقاية من مشاكل التنفس ومشاكل البلع، وبشكلٍ عام، فإنّ معظم الأشخاص الذين يعانون من الوهن العضلي الوبيل يمكنهم عيش حياة طبيعية أو شبه طبيعية وتحسين عمل العضلات عند الالتزام بتعليمات الطبيب.[٥]

مضاعفات الوهن العضلي الوبيل

يعتبر الأشخاص الذين يعانون من الوهن العضلي الوبيل عرضة للإصابة بالعديد من المضاعفات المختلفة، فعلى سبيل المثال تَضعف عضلات الجهاز التنفسي بشكل كبير خلال حدوث نوبة الوهن العضلي، مما يعيق قدرة الشخص المصاب على التنفس بالشكل المطلوب، ويعتبر ضعف الجهاز التفسي من أبرز المضاعفات التي قد يعاني منها الشخص المصاب بالوهن العضلي الوبيل، كما أنّ الشخص المصاب بأحد أنواع أمراض المناعة الذاتية يعتبر عرضة للإصابة بنوع آخر من أمراض المناعة الذاتية، وبالتالي، فإنّ الشخص الذي يعاني من الوهن العضلي الوبيل عرضة للإصابة بأحد أنواع أمراض المناعة الذاتية الأخرى، وهنالك العديد من المضاعفات الأخرى التي قد يُصاب بها من يعاني من الوهن العضلي الوبيل، ويمكن تصنيف هذه المضاعفات على النحو الآتي:[٧]

  • مشاكل الغدة الدرقية: الغدة الدرقية هي غدة صغيرة الحجم توجد في مقدمة الرقبة وتفرز الهرمونات لتنظيم عمليات الأيض في الجسم، وتعتبر مشاكل الغدة الدرقية مثل زيادة نشاط الغدة الدرقية أو قصور الغدّة الدرقيّة من مضاعفات الوهن العضلي الوبيل.
  • مرض الذئبة: مرض الذئبة هو أحد أمراض المناعة الذاتية التي قد تكون من مضاعفات الوهن العضلي الوبيل، ويؤدّي هذا المرض إلى التهاب وتلف المفاصل أو الجلد أو الكلى أو القلب وغيرها من أعضاء الجسم.
  • التهاب المفاصل الروماتويدي: التهاب المفاصل الروماتويدي هو أحد المضاعفات التي قد تنجم عن الوهن العضلي الوبيل، وهو عبارة عن مرض مزمن يؤدي إلى التهاب وألم المفاصل، وقد يؤثر على أعضاء أخرى من الجسم.

المراجع[+]

  1. ^أب“Myasthenia Gravis”, www.healthline.com, Retrieved 19-01-2020. Edited.
  2. ^أبت“Myasthenia Gravis”, www.health.harvard.edu, Retrieved 19-01-2020. Edited.
  3. ^أب“Understanding Myasthenia Gravis — the Basics”, www.webmd.com, Retrieved 19-01-2020. Edited.
  4. ^أب“Myasthenia Gravis”, www.healthgrades.com, Retrieved 19-01-2020. Edited.
  5. ^أبت“Myasthenia Gravis”, www.hopkinsmedicine.org, Retrieved 19-01-2020. Edited.
  6. ^أب“Myasthenia Gravis (MG) : Management and Treatment”, my.clevelandclinic.org, Retrieved 19-01-2020. Edited.
  7. ^أب“What’s to know about myasthenia gravis?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 20-01-2020. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!