‘);
}

علاج تساقط الشعر والصلع

يعتمد علاج تساقط الشعر بشكل رئيسي على مسبب التساقط، وبعلاجه يعود نمو الشعر الطبيعي في بعض الحالات، فعلى سبيل المثال إذا كان تساقط الشعر نتيجة أخذ أحد أنواع الأدوية، فقد يوصي الطبيب بإيقاف أخذ هذا الدواء لعدة أشهر للمساعدة على عودة نمو الشعر،[١][٢] وفي بعض الحالات قد يتطلب الأمر الخضوع لعلاجات معينة، مثل العلاج بالليزر (بالإنجليزية: Laser therapy)، والجراحة، والأدوية، وقد يُلجأ لخيارات وصلات الشعر والباروكة، أو الجمع بين أنواع مختلفة من هذه الخيارات للحصول على نتائج أفضل، ويكون هدف العلاج بشكل رئيسي الحد من وتيرة تساقط الشعر، أو إخفاء التساقط، أو تحفيز نمو الشعر مرة أخرى، وعلى الرغم من توفر العديد من العلاجات المختلفة لحل مشكلة تساقط الشعر، إلا أنّه في بعض الحالات يكون فقدان الشعر دائمًا، وفي حالات أخرى تتم استعادة نمو الشعر دون الحاجة للعلاج، كتساقط الشعر نتيجة الإصابة بالثعلبة (بالإنجليزية: Alopecia) البقعية، والتي قد يعود فيها نمو الشعر في المنطقة المصابة دون الحاجة للعلاج خلال فترة لا تتجاوز عامًا من الإصابة.[٣]

العلاجات الدوائية

تتوفر العديد من الأدوية التي قد تساهم في علاج تساقط الشعر أو الصلع،[٢] ومنها ما يأتي: