‘);
}

لدغة الدبور

تُعتبر لدغة الدبور (بالإنجليزية: The Hornet bite) مزعجة، وقد تكون مؤلمة، ولكنّها في أغلب الحالات لا تشكل خطراً على الحياة، إلا إذا كان الشخص يعاني من حساسية اتجاه الدبور، وهنا عليه أخذ الحيطة والحذر بشكل أكبر؛ حيث إنّ لدغة الدبور يمكن أن تعرضه لردة فعل تحسسي شديدة تُعرف بصدمة الحساسية (بالإنجليزية: Anaphylaxis)، ولكن في الحالات الطبيعية الأخرى يقتتصر الأمر على بعض الأعراض والعلامات البسيطة مثل: الحكة، والاحمرار، وانتفاخ منطقة اللدغ، وتتحسن هذه الأعراض في العادة خلال بضعة ساعات أو أيام مالم يكن لدى المصاب حساسية اتجاه الدبور.[١]

طرق علاج لدغة الدبور

يعتمد علاج لدغة الدبور على شدتها، حيث إنّ الحالات التي تتطلب رعاية طبية أو فورية تقتصر في العادة على الأفراد الذين يعانون من حساسية اتجاه سم الدبور، كونهم معرضين لمضاعفات صحية خطيرة، ويمكن تقسيم طرق العلاج على النحو الآتي:[٢]