‘);
}

هل الأملج مفيدٌ للتنحيف

لوحظ في إحدى الدراسات الحيوانية التي نُشرت في مجلّة Journal of Ethnopharmacology عام 2012، والتي أُجريت بقصد دراسة تأثير الأملج من نوع (Phyllanthus amarus) في حساسية الإنسولين، حدوث نقصاناً في وزن الفئران المخبرية،[١] ومع ذلك فإنّ تأثير نبات الأملج في الوزن ما يزال بحاجةٍ إلى مزيدٍ من الدراسات لتأكيده، وتجدر الإشارة إلى أنّه لا توجد عشبةٌ أو تركيبة أعشابٍ تؤدي إلى إذابة الدهون المتراكمة في الجسم؛ إلّا أنّ بعضها يساهم إلى جانب النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضسة في إنقاص الوزن، وذلك وِفقاً لما أشارت إليه دراسةٌ نُشرت في مجلّة The Journal for Nurse Practitioners عام 2010.[٢]

ولا بدّ من التنويه إلى أنّ إنقاص الوزن بشكلٍ ناجحٍ وطويل الأمد يتطلّب القيام بتغييراتٍ دائمةٍ في نمط الحياة، والعادات الصحية التي يتّبعها الفرد، وبشكلٍ أساسيّ فإنّها تتمحور حول اتّباع نظامٍ غذائيٍّ يتحكّم بعدد السعرات الحرارية، إلى جانب زيادة مستوى النشاط البدنيّ.[٣]