فوائد القرنبيط للجسم ، القرنبيط أو الزهرة هو نبات غني بالعديد من العناصر الغذائية الهامة كالكربوهيدرات ومضادات الأكسدة كما أنه منخفض السعرات الحرارية حيث يحتوي كل 100 جرام منه على 30.08 سعر حراري فقط؛ وهكذا فإنه متعدد الفوائد الصحية ويمكنك التحقق من ذلك بنفسك خلال بضعة دقائق بمواصلة قراءة هذه المقالة المقدمة لك من موقع الموسوعة والتي ترشدك إلى أبرز المغذيات المتوفرة فيه وقدر كل منها في كل 100 جرام منه ثم تستعرض أهم فوائده وفي النهاية توضح أضراره.
أهم العناصر الغذائية المتوفرة في كل 100 جرام من القرنبيط
- البروتينات = 1.92 جرام.
- الدهون = 0.28 جرام.
- الكربوهيدرات = 4.97 جرام.
- الثيامين = 0.05 مليجرام.
- الريبوفلافين = 0.06 مليجرام.
- النياسين = 0.51 مليجرام.
- حمض البانتوثينيك = 0.67 مليجرام.
- فيتامين ب 6 = 0.18 مليجرام.
- حمض الفوليك = 57 ميكروجرام.
- الكولين = 44.3 مليجرام.
- فيتامين ج = 48.2 مليجرام.
- فيتامين هـ = 0.08 مليجرام.
- فيتامين ك = 15.5 ميكروجرام.
- الكالسيوم = 22 مليجرام.
- المغنيسيوم = 15 مليجرام.
- البوتاسيوم = 299 مليجرام.
- الصوديوم = 30 مليجرام.
- السيلينيوم = 0.6 ميكروجرام.
- الحديد = 0.42 مليجرام.
- النحاس = 0.04 مليجرام.
- المنجنيز = 0.16 مليجرام.
- الفوسفور = 44 مليجرام.
- الزنك = 0.27 مليجرام.
- الفلوريد = 1 ميكروجرام.
فوائد القرنبيط للجسم
- دعم القدرة على مكافحة الجذور الحرة لاحتوائه على فيتامين ج، والإندول، والجليكسونات.
- تعزيز معدل تدفق الدم إلى مختلف خلايا الجسم لاشتماله على الجلوكورافانين وفيتامين ك.
- تقوية صحة الجهاز الهضمي بفضل مساهمته في إشباع الجسم لقدرة كبير من الألياف بالإضافة إلى مساهمته في حماية بطانة المعدة لتضمنه مركب السلفورافان الكميائي.
- المساهمة في خفض مخاطر الإصابة بالأنيميا عبر تعزيز معدل امتصاص الحديد في الدم من خلال تزويد الجسم بفيتامين ج.
- المساعدة في تقوية صحة الجهاز العظمي من خلال تزويد الجسم بفيتامين ج الداعم لقدرة الجسم على إنتاج الكولاجين الضروري لتحسين صحة العظام والمفاصل؛ فضلًا عن مساهمة القرنبيط في تزويد الجسم فيتامين ك الذي قد يساهم في تقليل مخاطر فقدان الكتلة العظمية.
- تثبيط معدل تأثر صحة الخلايا مع التقدم في العمر وذلك بفضل تضمنه لقدر وفير من عدة أنواع من أقوى مضادات ألكسدة كفيتامين ج.
- المساهمة في تقليل معدل تضرر البشرة بتأثير التعرض للأشعة فوق البنفسجية عبر تزويد الجسم بمركب السولفورافان وهو الأمر الذي بينته بعض الدراسات.
- المساعدة في تقوية صحة الشعر بإمداده بالعديد من العناصر الغذائية الهامة مثل السيليكون.
- تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية من خلال إمداد الجسم بالألياف والبوتاسيوم مما يساهم في تقليل معدل الكوليسترول السيىء، وتعزيز معدل الكوليسترول الجيد، وخفض معدل ضغط الدم.
- زيادة القدرة على اتباع الأنظمة الغذائية الهادفة للتخلص من الوزن الزائد أو الحفاظ على الوزن الصحي وذلك بتزويد الجسم بالألياف المساهمة في ضبط الشهية.
- تقوية صحة الحامل بإمدادها بالكثير من المغذيات الضرورية لدعم صحتها وصحة جنينها كحمض الفوليك.
- المساهمة في زيادة القدرة على التركيز والتذكر بتزويد الخلايا العصبية بالفسفور، والكولين، وفيتامين ب 6، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم.
أضرار القرنبيط
يُصيب القرنبيط البعض بالحساسية كما يتسبب الإسراف في تناوله في رفع مخاطر الإصابة بعدد من الاضطرابات كالانتفاخ، وحصوات الكلى، والنقرس؛ بالإضافة إلى ذلك فإنه يجب توخي الحذر من تناوله في حالة الإصابة باضطراب معدل تجلط الدم وذلك لثرائه بفيتامين ك.
لاحظ أنه بالرغم من أن القرنبيط من الأغذية منخفضة السعرات الحرارية مما يجعله من أفضل الأطعمة لمتبعي الأنظمة الغذائية الصحية؛ إلا أنه للإستفادة من بخصوص ذلك يجب إعداده بطريقة صحية منخفضة السعرات الحرارية. ومن الجدير بالذكر أنه يمكن إستعمال القرنبيط المسلوق جيدًا للعناية بالبشرة بخفق قدر ضئيل منه مع القليل من العسل الأسمر وتطبيق المزيج على البشرة لبضعة دقائق.
المصدر: 1.
