‘);
}

الألوفيرا

تُعدّ نبات صبار عصاريًّا؛ أي إنها تحتوي الجل والماء في داخلها، وتنمو في المناخ الاستوائي الجاف بشكل طبيعي في كل من أفريقيا، وآسيا، وأوروبا، والمناطق الغربية من الولايات المتحدة الأمريكية والجنوبية، وقد عُرفت خصائص الألوفيرا الطبية منذ مئات السنين، حيث استخدامها أجري في العلاجات الشعبية المنزلية للحروق، ومشاكل البشرة، وقشرة الرأس، والإمساك، واضطرابات المعدة، وغيرها الكثير من الاستخدامات. وقد أطلق عليها اسم نبتة الخلود، ومن الجدير بالذكر أن الألوفيرا لا توجد في الأطعمة؛ أي إنه لا يمكن أخذها عن طريق الفم، باستثناء أخذها في شكل حبوب تُستخدم في علاج مستوى سكر الدم المنخفض والكوليسترول المنخفض في الجسم، إلا أنه يفضل استخدام عصير الألوفيرا أو جلها للحصول على أفضل النتائج [١][٢].