‘);
}

حليب الغنم

على الرغم من الانتشار الكبير لحليب البقر في العالم، إلّا أنّ استخدام حليب الأغنام ينتشر في بعض المناطق، كمناطق الشرق الأوسط، وذلك بسبب المناخ الذي يُعدّ مناسباً أكثر لتربية الأغنام أو الماعز، ومن الجدير بالذكر أنّ حليب الأغنام يُعدّ غنيّاً بالبروتينات، ممّا يجعله مناسباً لصنع الجبن، كما أنّ مصل حليب الأغنام يوفر العديد من الفوائد الصحيّة للإنسان، فهضم هذه البوتينات يوفر بعض أنواع الببتيدات التي تحتوي على خصائص مخفضةً للضغط، ومضادةً للأكسدة، والبكتيريا.[١]

فوائد حليب الغنم

تتنوع المصادر التي تزود الإنسان بالحليب ومنتجاته مثل الماعز والبقر وغيرها، ويُشكل الغنم أحد هذه المصادر، إلا أنّه لا توجد دراسات تتحدث عن فوائد حليب الغنم بشكل خاص، لكنّ الحليب بجميع أنواعه يُوفر العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، ونذكر منها ما يأتي:[٢]