‘);
}

أثر الصلاة على صحة الإنسان

لا يقف حدّ أهمية الصلاة وفضلها عند حدود الأجر والثواب، وهذا على عظمته ومكانته إلا أنّ المولى -سبحانه- أكرم عباده بفوائد جمّة للصلاة تعود عليهم بالنّفع في الدنيا قبل الآخرة، ومن ذلك أنّ الطبّ الوقائي يحضر بقوة في مشهد أداء شعيرة الصلاة؛ فتنوّع الحركات في الصلاة يُعدّ من أهم التمارين التي تتفق مع أحدث نظريةٍ في التمرينات السويدية، حيث إنّها تتّصف بالتكرار على امتداد ساعات الليل والنهار، وتؤدّى بشكل غير مُجهد، وهذا واضح بجلاء في القيام، والركوع، والسجود، والاعتدال، والقيام من الركوع، والقيام من السجود.[١]

  • نيل البركة في الرزق، وفي ذلك قال ابن القيم: (ونومة الصبح تمنع الرزق لإنّه وقت تُقسم فيه الأرزاق).