‘);
}

دراسات حول فوائد عشبة الجعدة

  • أشارت دراسةٌ صغيرةٌ نُشرت في مجلة International Journal of Tissue Reactions، إلى أنّ تناول مستخلص عشبة الجعدة تساعد على تقليل معاملات الالتهابات، كما يقلّل من مستوى السكّر في الدم، وبالتالي التّخفيف من الالتهابات، وذلك لاحتوائها على مركّبات الفلافونويدات (بالإنجليزية: Flavonoids)، ومركّبات الستيرول (بالإنجليزية: Sterols).[١]
  • أشارت دراسةٌ مخبريّةٌ نُشرت في مجلة Evidence-based complementary and alternative medicine عام 2006، إلى أنّ مستخلص عشبة الجعدة يساعد على تقليل عمليّات الأكسدة في الخلايا المخبرية، إذ إنَّها تمتلك خصائص مضادّة للتأكسد، ولكن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتأكيد فعاليتها في الجسم.[٢]
  • أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Journal of Ethnopharmacology، إلى أنّ مستخلص عشبة الجعدة يساهم في تخفيض مستويات السكر في الدم، إذ أوضحت الدراسة أنَّ مستوى السكر في الدم ينخفض بشكلٍ ملحوظ، نتيجة إعطاء الفئران لمستخلص عشبة الجعدة، إذ إنَّها تُعزز أيض سكّر الجلوكوز، عوضًا عن زيادة إفراز الإنسولين.[٣]
  • أشارت دراسةٌ مخبريّةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Pharmacognosy research عام 2017، إلى أنّ مستخلص عشبة الجعدة يساهم في توسيع الأوعية الدموية، إذ إنَّه يُرخي العضلات الملساء للأبهر الصدري (بالإنجليزية: Thoracic aorta) لدى الفئران.[٤]
  • أشارت دراسةٌ صغيرةٌ نُشرت في مجلة Electronic physician علم 2017، شاركت فيها 70 أُنثى عازبة، وتمّ إعطاؤهنَّ مسحوق الجعدة أربع مرّات يوميًّا خلال الثلاثة أيام الأولى من الطّمث، إلى أنّ عشبة الجعدة تساعد على تقليل المدّة الزمنية للطمث بشكلٍ ملحوظ.[٥]

أضرار عشبة الجعدة

درجة أمان عشبة الجعدة

بحسب أدلة علم الأمراض والأنسجة، والكيمياء الحيوية، فإنّ تناول عشبة الجعدة بجرعاتٍ عالية، أو لفتراتٍ زمنيّة طويلة قد يؤدّي إلى خلل في التواصل العضلي العصبي، وتلف دائم أو مؤقّت في الكبد.[٦]