في أي دولة تقع مدينة الفاشر

‘);
}

محطات تاريخيّة

• حكم سلاطينُ الفور مدينةَ الفاشر حواليْ خمسمئة عام، ووقعت تحتَ الحكم التركيّ المصريَ في العام 1821م.
• في العام 1884م قامتْ الثورة المهديّة في المدينة وكان من نتائجِها احتلالُ أراضي الفاشر بعد حصار استمرّ لمدّةِ أسبوع فقط، وفي العام 1890م استعادَ السلطان علي دينار المدينة بمساعدةِ الجيش البريطانيّ، وفي العام 1916م أصبحت الفاشر تحتَ قوّات الحكم الثنائيّ.

التضاريس وعدد السكّان

تحتوي المدينة على عددٍ متنوّع من التضاريس الظاهرة على سطحِها كالتلال المنخفضة، والأراضي الصحراويّة وشبه الصحراويّة، والأودية التي تمتلئ بالمياة في موسم الأمطار، وبحيرة الفاشر، ووادي قولو، والكثبان التي تُعرف باسم القيزان، وتلال الصخور الرمليّة، أما من الناحية السكانيّة فيبلغُ عدد سكانها 264,734 ألف نسمة، وذلك حسْبَ إحصائيّات عام 2006م.

الاقتصاد

يعتمدُ اقتصادُ المدينةِ على ما ياتي:

• قطاع الخدمات: المتمثّلُ في المنظّمات الخاصّة بالتطوع، والمؤسسات الأجنبيّة، والمصارف الماليّة.
• قطاع الزراعة: الذي من أهمّ مزروعاتِه السمسمُ، والتمر، والمانجو، والذرة، والقطن، والموْز، والأرزّ.
• قطاع تربية المواشي: كالأغنام، والأبقار، والماعز.

المعالم السياحيّة

تحتوي المدينةُ على العديدِ من المعالم السياحيّة والتاريخيّة والأثريّة، كسوق أم دفسو الذي يختصُّ في الفواكه التي تنتج من مناطق جبل مرة، وبرج فاشر، وآبار قدو، وقصر السلطان علي دينار الذي يحتوي على مكتبة إلكترونيّة، ومسجد، ومركَز لحفظِ القرآن، وسوق المواشي الذي يختصّ في بيعِ اللحم المشويّ والطازج، والسوق الكبير الذي يملكُ الدكاكينَ، والمحلّاتِ التجاريّةَ، والمقاصف.

معلومات عامّة

• تملكُ المدينة عشرَ محليّاتٍ هنّ: ريفي الفاشر، ودار السلاما، ولفاشر شمال، ومليط، وطويلة، والكومة، وكلمة، والفاشر جنوب، وكنم، والمالحة.
• يحدّها كلٌ من مدينة الخرطوم، ومدينة نيالا.
• تحتوي المدينة على تسعين حيّاً، منهم: حيّ الوكالة، والثورة شمال، ودي الرديف، والسلام، والتضامن، وحلة فور، والكفاح، والزبادية، وديم سلك، ودي الشاطئ، وكفوت، والقبّة، والنصر، ودادنقا، والكرانك، والتيمانات، والذاكرين، والنيل، وأمّ شجيرة.