قصة حرف التاء مكتوبة

إليكم قصة حرف التاء مكتوبة للأطفال. إذ يعتبر حكي القصص التي تحتوي مواضعاً مختلفة لأحد أحرف اللغة العربية من أكثر الأساليب التي يعشقها الأطفال، والتي

mosoah

قصة حرف التاء مكتوبة

إليكم قصة حرف التاء مكتوبة للأطفال. إذ يعتبر حكي القصص التي تحتوي مواضعاً مختلفة لأحد أحرف اللغة العربية من أكثر الأساليب التي يعشقها الأطفال، والتي تساعدهم في تنمية مهارات التعرف، واكتشاف، وحفظ كلمات جديدة دائماً. وفيما يلي مقال من موسوعة يتضمن قصة حرف التاء.

قصة حرف التاء مكتوبة

القصة الأولى

  • استيقظت تمارا من النوم، وبعد أن نزلت عن سريرها، وارتدت خفيها، دخلت إلى الحمام واغتسلت جيداً، وبعد أن خرجت، وعادت إلى حجرتها، بدأت تمارا في تغيير ملابسها، ثم أمسكت بالفرشاة ومشطت شعرها ثم ربطته جيداً، وخرجت تفطر مع أسرتها.
  • بعد انتهاء الفطور، ارتدت تمارا حقيبتها، وودعت أبويها ثم، خرجت لتسير في الطريق المؤدي للمدرسة. ثم ألقت تحية الصباح على عم عبد الفتاح البواب وزوجته تهاني، وأكملت تمارا سيرها.
  • وفي الطريق رأت تمارا بعد فتات الخبز على الأرض، وقررت أن تنحني لتجمع الفتات، ووضعته في كيس بسيط، وقررت الاحتفاظ به عند العودة، وبعد أن انتهى اليوم الدراسي، خرجت تمارا مسرعة إلى حيث يقف عم تيسير بائع الدواجن.
  • ألقت تمارا التحية على عم تيسير، وأعطته كيس فتات الخبز، شكر عم تيسير تمارا كثيراً، وعادت تمارا فرحة للمنزل، وحكت لأبويها كيف أنها سعيدة لأنها كسبت ثواب رفع الخبز عن الأرض ومنحه لعم تيسير ليطعمه للدواجن.

القصة الثانية

  • مرضت تقي، فأتت صديقاتها تمارا، وتالا، وتالين لزيارتها. ولقد سعدت تقي كثيراً بهذه الزيارة فقررت أن تهديهن بعض من حبات الشيكولاتة التي تحبها، وكذلك عصير التفاح الذي تعشقه.
  • شكرت الفتيات صديقتهن، ودعين لها بالشفاء، وحكت لها تالين كيف أن أستاذة تحية ترسل لها كل الأمنيات بالشفاء العاجل، وأن أستاذ تيم يدعو لها لكي تعود إلى الدراسة قريباً جداً.
  • كما أخرجت تالا من حقيبتها كارت يحمل الكثير من الدعوات اللواتي تمت كتابتهن من زميلاتها بالفصل. قرأت تقي كل ما كُتب بالكارت، وكانت تشعر بالسعادة الشديدة.
  • التفتت الفتيات حولهن يبحثن عن تالا التي اختفت فجأة، وحينما أخذن في البحث عنها بكل جهات المنزل، وجدنها تجلس في ركن متخفية، وقد حملت علبة الشيكولاتة وأخذت في الأكل منها، حتى انطبعت آثار الشيكولاتة على وجهها كله.
  • ضحكت الفتيات بشدة على تالا، والتقطن صوراً معاً لتذكر ذلك اليوم الذي قضينه سوياً في بيت تقي.

القصة الثالثة

  • خرج تامر مع والديه إلى حديقة الأطفال للتنزه يوم الإجازة، وهناك استطاع أن يتشارك اللعب مع الأولاد والبنات في الحديقة المُعدة لجلوس الأسر والاستمتاع بمناظر الأشجار والنباتات الجميلة.
  • أخذ تامر الكرة من والدته، وجرى بها إلى صحبة الأولاد والبنات، تارة يقذفها إليهم، وتارة يدفعها أمامه بقدميه. ثم أخذ يلعب معهم نط الحبل، والغميضة، وشاركهم اللعب بالمكعبات التي كانت في حقيبة الألعاب خاصته.
  • وعندما أتي وقت الغذاء، استأذن تامر، وجلس يتناول الطعام مع والديه، فأكل التين، والتمر، وشرب عصير التفاح بعد تناوله شطائر مربي التوت.
  • وفجأة لمح تامر أحد الأطفال، كان يقف بعيداً، يراقب الجميع وهم يأكلون، ولم يكن معه أحد، فاستأذن والدته أن تعد شطيرة مربي توت، وأخذ ثمرة تفاح، وذهب إلى الطفل، وبعد أن تعرف عليه أعطاه الشطيرة والثمرة.
  • كان والد ووالدة تامر يراقبان ما يحدث وهما سعيدان، ثم اتجه تامر يداً بيد مع هذا الطفل إلى ساحة اللعب، وتجمع الأولاد من جديد.
  • وقف تامر وسطهم جميعاً وقال: أصدقائي أود أن أعرفكم إلى تَقِي صديقنا الجديد، نظر إليه الجميع مبتسمين، صافحوه، وأخذوا يلعبون معاً وهم في سعادة بتمضية إجازة أسبوعية مميزة.
Source: mosoah.com

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *