‘);
}

قصص من الحياة عن الفرج بعد الشدة

إن اشتداد الكرب مؤذن بزواله، والعسر يتبعه اليسر، ومن اعتصم بالله -تعالى- جاءه الفرج مسرعاً؛ لأن الفرج بيد الله وحده، والحياة والتاريخ مليء جداً بقصص انفراج الحال بعد عسرته؛ سواء عند الأنبياء أو الصالحين، وقد يطول الكرب كثيراً؛ ولكن الفرج يأتي بعد ذلك معوضاً عن لحظات الحزن والشدة.

قصص من حياة الأنبياء عن الفرج بعد الشدة

لقد ابتلي الأنبياء أشد البلاء فصبروا واحتسبوا، ثم جاءهم الفرج من عند الله -تعالى- ومن القصص التي تدل على ذلك ما يأتي:

  • نبي الله يعقوب عليه الصلاة والسلام

ابتلي بفقد ابنه يوسف -عليه الصلاة والسلام- سنين طويلة، ومن شدة حزنه على ولده فقد بصره لكثرة بكائه عليه، فرد الله له ابنه وبصره كذلك؛ فآتاه الفرج بعد أن فقد جميع الناس حوله الأمل برجوع ابنه يوسف.[١]