‘);
}

كليلة ودمنة

كتاب كليلة ودمنة مجموعة من القصص، تمت ترجمته إلى اللغة العربية في العهد العباسي، في القرن الثاني الهجري، والقرن الثامن ميلادي، على يد عبد الله بن المفقع، وأجمع العديد من الكُتّاب على أنّ الكتاب يعود أصله إلى الهند، إذ تمّت كتابته باللغة السنسكرتية، وذلك في القرن الرابع ميلادي، وفي القرن السادس ميلادي تمّت ترجمته إلى اللغة الفهلوية وذلك بأوامر من الأمير كسرى الأول، وفي هذا المقال سنذكر بعض المعلومات عنه.

أبرز الشخصيات في كليلة ودمنة

استخدم مؤلف كتاب كليلة ودمنة الطيور والحيوانات كشخصيات بارزة ورئيسيّة فيه، ويوجد العديد من الشخصيات البارزة به مثل: الأسد والذي يرمز إلى الملك، والثور والذي يرمز إلى خادمه ويُسمى بشتربه، واثنين هما كليلة ودمنة، وتشير القصص إلى عدة مواضيع مختلفة مثل: العلاقة التي تجمع الحاكم بالمحكوم، والعديد من المواعظ والعبر.