‘);
}

الابتسامة

تساعد الابتسامة، من الناحية فسيولوجيّة، على التخلّص من المشاعر السلبيّة، وعلى الرغم من بساطة الابتسامة إلّا أنها قادرة على تغيير المزاج بشكل فعّال، فعند الشعور بالغضب، والحزن، والتوتّر، أو غير ذلك من المشاعر السلبيّة، يُنصح بالتّوجّه للمرآة والابتسام للذات، وسيتم ملاحظة كيف أن تلك الابتسامة ستتحوّل لابتسامة حقيقيّة تنعكس على الروح، وأن كل تلك المشاعر غير المرغوبة ستذهب أدراج الرياح.[١]

تحديد المشاكل والقيام بما يلزم

لا بد من تحديد الموقف الذي يثير المشاعر ويدفع الشخص للغضب أو الحزن مثلاً، ثُم العمل على تجنّب التعرّض له، كتجنّب التعامل مع الأشخاص المزعجين، أو تفادي أزمات السير والازدحامات، وغير ذلك، وفي حال كان هذا الموقف بحاجة لمعالجة فيجب محاولة خلق التغيير اللازم، حتى لا يتسبب في تكوّن مشاعر سلبيّة غير مرغوبة.[٢]