‘);
}

الخس

يُعدُّ الخس من الخضروات الهامّة للإنسان، لما يتضمنه من فوائد غذائيّة عظيمة، وهو من الأغذية النباتيّة الباردة، وللخس ظروف خاصّة تناسب نموه، وزراعته تتم عبر مراحل متعددة، ويمكن زراعته كمحصول سريع النمو، أو بطيء النمو، وهناك للخس أيضاً فوائد اقتصادية عالية، وهناك بعض الإرشادات الهامّة المتعلّقة بسبل العناية به وتسويقه.

كيفيّة زراعة الخس

  • تهيئة التربة بشكل مناسب، وذلك بتنظيفها من الحصى والأعشاب وحراثتها.
  • اختيار نوع البذور المناسب للخس.
  • إلقاء بذور الخس في التربة بعد حراثتها، ويكون ذلك على شكل بذار، بهدف التشتيل فيما بعد، أو شراء أشتال جاهزة وزراعتها فيما بعد.
  • متابعة نمو بذور الخس، وذلك بعد أسبوعين من زراعته، وملاحظة أنّها تشعبت على الجانبين وليس جانب واحد.
  • تشتيله إن كانت شتلاته متقاربة، وذلك بجعل مسافة معقولة بين الشتلة والأخرى، لأنّ الخس المتقارب والمتلاصق يُضعف بعضه بعضاً
  • المتابعة الدائمة لشتلات الخس، ريّاً وتنكيشاً للتربة حولها، وتعشيباً من حولها.
  • قطف الخس قبل أن يتضخم حجم رأسه، وقبل أن ينتفخ حجمه ويستطيل، وذلك للحصول على مذاق لذيذ وحلو للخس، يخلو من المرارة.