‘);
}

ترغب المرأة أثناء حملها بمعرفة جميع التفاصيل المتعلّقة بالجنين؛ حيث إنّها تبحث دائماً عن المعلومات المتعلّقة بصحة الجنين، وجنسه، وكيفيّة وجوده في الرحم، ويتضمّن ذلك الوضعية التي يوجد عليها الجنين داخل الرحم، بالإضافة لإصرار المرأة الحامل على معرفة واتّباع جميع ما يلزم في المحافظة على صحّة الجنين وجعله ينمو بالطريقة السليمة التي تضمن ولادته بصحّةٍ ممتازة.

كما تقوم المرأة الحامل بتناول الأطعمة والوجبات التي تحتوي على العناصر الغذائيّة كاملة حتى تستمد هي والجنين من هذه الوجبات الصحّة المرجوّة، بالإضافة لتناول العقاقير الطبيّة التي لا تحدث ضرراً على صحّة المرأة أو الجنين؛ بل هي من المقوّيات التي تساعد في تطوّر الحمل وتحسّنه بطريقة ملحوظة، كما وتقوم المرأة أثناء فترة حملها بالعديد من الفحوصات المخبريّة التي تساعد في التأكد من صحة الجنين وصحّة الأم، وفيما إذا كانت تعاني من اعتلالات وأمراض متعلّقة بالحمل، بالإضافة للتحاليل والفحوصات التي تدلّ على المعلومات المتعلّقة بالجنين مثل تلك التي تدلّ على وضعية الجنين في رحم الأم.