‘);
}

الكتابة

تُساعد الكتابة على التقليل من الشعور بالحزن والانزعاج، وتُعتبر طريقةً جيّدةً لتفريغ المشاعر السلبيّة، والتعبير عنها، فإن كتابتها على الأوراق تُساعد على التخلّص منها، وتُقلّل من تأثيرها السلبي، كما يُمكن استخدام الكتابة عن طريق تدوين كافّة الأمور التي منحت الإنسان الشعور بالسعادة، والامتنان لوجودها، ممّا يجعله يشعر بمزيد من الإيجابيّة، والارتياح، فيُمكن تدوين أحداث جميلة وبسيطة حصلت خلال اليوم، كتلقّي ابتسامة من شخص غريب، أو الاستمتاع بمنظر الشمس المُشرقة.[١]

التواصل مع الأصدقاء

يُساعد التواصل مع الأصدقاء والخروج معهم على تقليل الشعور بالحزن والزعل، على الرغم من اعتقاد الشخص أن قضاء الوقت بمفرده سيكون أفضل، إلا أنّ الاستمرار لفترة طويلة على هذا الحال، قد يعود بالأثر السلبي على نفسيّة الفرد، فتعدّ فكرة الخروج مع الأصدقاء فكرةً جيّدةً لتغيير المزاج، والشعور بالإيجابيّة.[١]