‘);
}

التّعبير عن الغضب

يُعتبر التعبير عن الغضب وسيلة مُساعدة في سبيل التخلّص منه؛ ويعود ذلك لكونه أفضل من دفن الغضب وكبته، وينبغي أن يتم تعلّم تطبيق ذلك بطريقة صحيحة؛ حيث أن اتّباع الطّريقة الخاطئة في التعبير عن الغضب قد تتسبب في تعكير صفو العلاقات، وتتسبّب هذه الموجات الغاضبة في مشاكل صحيّة خطيرة للفرد قد تصل لدرجة التأثير على صحة القلب والأوعية الدّموية والجهاز العصبي.[١]

مُمارسة الاسترخاء

تُعد تمارين الاسترخاء بمثابة المهرب الفعّال عند اجتياح نوبات العصبيّة، وتتعدد الممارسات الّتي من شأنها تقديم فائدة واضحة بتهدئة المزاج، وقد لا يتطلّب الأمر أكثر من تطبيق الشّخص لبعض التنفّس العميق إلى جانب تخيّل مشهداً مُريحاً بالنسبة له، أو ترديد بعض العبارات المُريحة لنفسه والّتي تدعو لتقبل الأمر بشكل بسيط وتساعد على تعدّيه، وقد يكون بالإمكان اللّجوء لليوغا كأحد الحلول، فبالنتيجة المطلوب هو الاسترخاء بغض النّظر عن الوسيلة.[٢]