‘);
}

حب الذات

يُعدّ حُبّ الذّات أولى خطوات جذب انتباه الآخرين، وذلك من خلال تسليط التركيز على المزايا الإيجابيّة التي يتّصف بها الشخص بعيداً عن السلبيّات أو العيوب التي يكرهها في ذاته مع تذكّر أنّ البشر عبارة عن مزيجٍ من المزايا والعيوب، ولا يتّصفون بالكمال، فمن الواجب إبراز هذه الإيجابيّات الشخصيّة، للتمتع بأسلوب حياةٍ أفضل وزيادة تقبّل وتقدير الذّات، وبالتالي زيادة التقبّل من قبل المحيطين وجذب الآخرين.[١]

الاستماع للآخرين

يُشكّل الاهتمام بالآخرين والاستماع لهم نقطةً مهمّةً في جذب انتباههم، فالإصغاء لحديث الشخص الآخر ما هو إلّا فن لا يتقنه كلّ الناس؛ وذلك ما يجعله جاذباً للانتباه، ويتطلب ذلك إشعار الطرف المقابل بالاهتمام بما يقوله، حيث إنّ ذلك الإيحاء من شأنه أن يزيد من شعور الشخص الآخر بأهميته بالنسبة للمُستمع فيجذب ذلك انتباهه.[٢]