‘);
}

عناصر الجمال الجسدي

يُساعد الاهتمام ببعض التفاصيل الجسديّة على الظهور بمظهر أكثر جمالاً، ومنها:[١]

  • العيون الواسعة: يُساعد إظهار العينين بصورة أوسع على إظهار الوجه بشكل أكثر جمالاً، ويُمكن الاستعانة بمستحضرات التجميل من خلال رسم خط على خط الرموش العلوي باستخدام الظّلال الدخانية، ثم استخدام طرف الإصبع، أو الفرشاة؛ لمزجها فوق العينين وفقاً لتينا تيرنبو خبيرة الماكياج المشهورة.
  • البشرة الصافية: تحتل البشرة الصافية نسبة عالية من الجمال الجسدي، ففي حال الإصابة بحب الشباب فلا بد من تجريب منتج يحتوي على حمض الساليسيليك بنسبة 2%، وعند عدم نجاح ذلك في العلاج والحصول على بشرة صافية فإنه ينصح بالذهاب إلى الطبيب الجلدي، واستخدام مستحضر يحتوي على الريتينويد وفقاً لقول الطبيب والمساعد السريري في طب الأمراض الجلدية في المركز الطبي في جامعة نيويورك دوريس دي.
  • الشّعر النّظيف والكثيف: يعد الشعر النظيف والكثيف من العلامات الشائعة على الجمال، فلا بد من إيلاء الاهتمام بنظافته وغسله بشكل متكرر؛ إلا أن ذلك قد يؤدي إلى زوال رطوبة الشعر، لذلك يمكن وضع العطر المفضل على فرشاة الشعر ثم مشط الشعر بها، في الايام التي لا يتم غسل الشعر بالشامبو بها، إلى جانب تقديم الرعاية التي يحتاجها من منتجات وغيرها لتغذية بصيلاته ومساعدتها على النمو بشكل أكثر؛ حيث ينصح مصفف المشاهير أوريب باستخدام مستحضرات تحتوي على البوليمر، ووضعها على جذور الشعر وتدليكها؛ لزيادة سمك الشعرة.
  • الرّموش الطّويلة: تحتل العناية بالرموش مكانة في خطة الحصول على مظهر أكثر جمالاً؛ ويأتي ذلك بسبب ما تقدّمه من مظهر أكثر جمالاً حتّى في حال عدم استخدام أي من مستحضرات التجميل، وذلك يمكن من خلال استخدام أداة ثني الرموش التي تساعد على فتح العيون وجعلها تبدو أكبر، وجعل الرموش تبدو أطول وفق أندرو سوتوماير خبير التجميل الشهير.
  • الحواجب المرتّبة: تُعتبر الحواجب المرتّبة والمتوازنة علامة جمالية منذ عهد الإغريق القدماء، حيث تدل الحواجب غير المتوازنة على عدة عوامل، ومنها: الإجهاد، والمرض، وسوء التغذية، والعدوى وفقاً لسوامي.