‘);
}

روتين الحياة الزوجيّة

يسعى الأزواج للحفاظ على السعادة والرضا في حياتهم الزوجيّة مع تقدم مراحلها، وزيادة صعوباتها، وكثرة مسؤولياتها، فالأهم من الزواج هو تشارك المتعة، والمرح، والتناغم والانسجام معاً، حيث إنّ المرء بطبيعته قد يشعر بالملل وعدم الرضا عندما تنتظم حياته وتسير وفق روتينٍ مُعين مدّةً طويلة دون أي تغيير، أو حدثٍ مُفاجئ يُخرجه عن المألوف، فيأتي التغيير ليحل المُشكلة ويكسر الروتين الممل؛ لأنّه يهدف إلى إضافة عناصر الحماس، والإثارة، والمُفاجئة، والتشويق، التي تجعل حياة الأزواج أكثر بهجةً ومتعة، وهو أمر لا بد منه للحفاظ على شرارة الحب، وتحقيق الانسجام الزوجيّ، والتوافق والمرح لهم على مر الزمن.[١]

تغيير روتين الحياة الزوجيّة

يُمكن للأزواج تغيير روتين حياتهم وجعلها أكثر حماسأً ومُتعة، وذلك باتباع والطرق الآتية: