‘);
}

ممارسة الهوايات

تساهم ممارسة الهوايات في جعل الفرد أكثر استمتاعاً وتخفف من المشاكل والضغوطات، حيث يستطيع الشخص تخصيص وقتٍ معينٍ للقيام بأشياءٍ يحب فعلها وتجعله يشعر بالسعادة وتنسيه المشاكل والهموم، كالكتابة أو القراءة أو المشي في الحديقة، وبالتالي يشعر الفرد بالارتياح نفسياً.[١]

قراءة الكتب

قد تساهم قراءة الكتب التي تتحدث عن السعادة في رفع المعنويات، فالأشخاص يبحثون بشكلٍ دائمٍ عن السعادة ويمكن أن يجدها بعضهم في هذه الكتب، مثل: كتاب فن السعادة (The Art of Happiness) للكاتب دالي لاما.[١]

الأفكار الإيجابية

تجتاح الكثير من الأفكار السلبية تفكير الإنسان بعد يومٍ متعبٍ وسيئ، وللتخلص من هذه الأفكار يمكن القيام بكتابة ثلاثة أمورٍ جيدةٍ حصلت خلال اليوم من شأنها أن تُضفي السرور والمتعة إلى النفس، ويتمّ كتابة هذه الأمور خلال النهار أو في نهاية اليوم، فإنّ عملية التفكير في الأشياء الجيدة التي حدثت في النهار تُدرّب العقل على التفكير بشكلٍ إيجابي، وينعكس ذلك على الشخص بصورةٍ إيجابية، ليصبح شخصاً يتسم بالإيجابية والتفاؤل.[١]