‘);
}

يتعرض الإنسان إلى الظلم في حياته اليومية حتى من أقرب الناس إليه، قد يكون هذا الظلم نتيحة سوء فهم لك ولآرائك، وفي هذه الحالة يكون ظلماً غير مقصود، كما قد يكون ظلم بدون سبب، و إنما فقط لفرض الشخصية من الجانب الذي وقع منه الظلم.
كما أوضحنا فإن الظلم نوعان:

1. الظلم الغير مقصود:

وهو ما وقع على الإنسان من ظلم بدون قصد، حيث قد يتعرض الإنسان إلى الظلم أثناء جلوسه والحديث مع أحد المقربين، فيحدث سوء فهم، الأمر الذي يؤدي إلى أن يأخذ الطرف الآخر فكرة سلبية عنك، وفي هذه الحالة يكون قد ظلمك، كما قد يواجهك بما فعلت ويتهجم عليك بكلمات جارحة، فيكون قد ظلمك.