‘);
}

تنظيم وقت الدراسة

يُساعد تحديد أوقات ثابتة للدراسة ضمن جدول أسبوعي، والالتزام بها على التركيز، والإنجاز الدراسيّ، بحيث لا تتجاوز فترات الدراسة 50 دقيقة دون استراحة، إذ إنّ الدراسة لفترات قصيرة وبفاعليّة أفضل من الدراسة لفترات طويلة دون أي تحصيل، أو إنجاز، لأن الطالب يكون فيها متعباً، بالإضافة إلى أهميّة اختيار الوقت الذي يكون فيه الطالب أكثر تركيزاً، ونشاطاً، فقد تزيد فاعلية بعض الطلاب في الصباح، بينما يفضل البعض الآخر فترات المساء للدراسة، كما يمكن للطالب استغلال الأوقات القصيرة للدراسة، مثل الوقت الذي يمضيه في الحافلة، أو السيارة أثناء الطريق إلى الجامعة، فهذه الأوقات تكون مثاليةً لمراجعة الملاحظات، أو البطاقات الدراسية.[١]

الحفاظ على بيئة الدراسة

يجب اختيار مكان مخصّص للدراسة فقط، واستخدام الإضاءة المناسبة، مع الحرص على وجود همة عالية، وإيجابية للدراسة، وتحديد الملهيات، ومحاولة التقليل منها، أو تأجيلها لموعد الاستراحة، مع الانتباه إلى تقليل الأصوات، والضجيج في مكان الدراسة.[٢]