‘);
}

كيفيّة معرفة سرطان الثّدي

إنّ معرفة المظهر والملمس الطّبيعيين للثدي تعدّ ضروريةً للتمكّن من الحفاظ على صحّته، ويعدّ اكتشاف سرطان الثدي مبكّرًا من أهم عناصر العلاج الناجح، لكن معرفة ما تبحث عنه المرأة في فحوصاتها الذّاتية وملاحظاتها لثديها لا يحلّ محلّ التصوير الإشعاعي للثدي المعروف بالماموغرام، وغيره من فحوصات الكشف؛ فهي تساعد على اكتشاف السّرطان قبل ظهور الأعراض.[١]