‘);
}

وضع هدف شهري

يحتاج تطوير عادة حياتيّة إلى ما يُقارب من 21 يوماً حتّى يتم الاعتياد عليها، ومن المُمكن استغلال هذه المعلومة في مُحاولة التخلّص من الرّوتين من خلال وضع خطّة بشكل شهري تهدف لتشكيل عادات حياتيّة إيجابيّة بحيث يتم التّركيز على واحدة أو اثنتين منها في كل مرّة، وعدم الإفراط في ذلك لتجنب التأثير سلباً على الصحّة العقلية والرّفاهية الشخصيّة.[١]

إجراء تغييرات في العمل

عادةً ما يؤدّي القيام بنفس روتين العمل إلى الملل بسبب الاعتقاد بعدم الشّعور بالتحفيز الكافي خلاله، ويُمكن مُعالجة ذلك من خلال إجراء بعض التغييرات الّتي من شأنها إحداث الفرق المطلوب، كالبحث عن فرص جديدة في العمل قد تتطلّب مهام جديدة، أو السّعي للتّرقية؛ فهي من الوسائل الّتي تؤثّر بزيادة النّشاط لدى الفرد.[١]