‘);
}

الأسباب الجالبة للرزق

هناك العديد من الأسباب الجالبة للرزق، وهي كما يلي:[١]

  • توحيد الله سبحانه وتعالى.
  • الحفاظ على الصلاة، وأمر الأهل بها، حيث يقول الله تبارك وتعالى: (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى).[٢]
  • تقوى الله تعالى.
  • الإكثار من الاستغفار والمداومة على ذلك.
  • التوكل على الله تعالى في جميع الأمور والأحوال.
  • الاهتمام بصلة الأرحام.
  • الإكثار من الصدقات.
  • المتابعة بين الحج والعمرة، فإنَّهما يُبعدان الفقر، ويُمحوان الذنوب.
  • الزواج.
  • المداومة على الدعاء، والتضرع إلى الله تعالى.
  • شكر الله تعالى على نعمه التي لا تُعد ولا تُحصى.
  • الأخذ بجميع أسباب جلب الرزق، حتّى وإنْ ضاقت الأحوال، أو قصرّت اليد، فالمطلوب هو التزود بالقناعة، والأخذ بأسباب الرزق مع التوكل على الله تعالى.[٣]
  • الرضا بقضاء الله وقدره، فتدبير الله لعباده أفضل من تدبير الشخص لنفسه.[٣]