‘);
}

الاهتمام بالأولويات

إنّ الصيدليّ الناجح هو من يُخصّص لأولوياته اهتماماً فائقاً، ويُنجز الأمور الأهم، ثمّ يتعامل مع الأمور الأقلّ أهمية، ويحافظ على الوقت ويستثمره بالأعمال المفيدة، عوضاً عن هدره في الأمور التي لا تتطلّب الاهتمام؛ الأمر الذي من شأنه أن يساعد على تحسين عمله، ورفع مستوى نجاحه.[١]

التعلم باستمرار

يتوجّب على جميع الصيادلة تطوير مهارتهم ومعرفتهم المهنية باستمرار، لضمان نجاحهم في هذه المهنة؛ وذلك بمتابعة أحدث التطوّرات في عالم الصيدلة والدواء، إضافة إلى الاطّلاع الجيد على القوانين والقواعد الطبية الحديثة، وتعلّم كلّ جديد؛ لرفع جودة ومستوى الخدمات والنصائح الطبية المقدمة للمرضى قدر الإمكان، وليسير من بعدهم من الصيادلة على النهج نفسه.[١]