كيف تكتب صفحة المقدمة لطلب الوظيفة دون وجود خبرات عمل سابقة

بواسطة:
كتّاب سطور – آخر تحديث:
٠٨:٣٥ ، ٢٨ مارس ٢٠١٩

‘);
}

في الغالب يبدو الحصول على وظيفة أمر صعب جدا في حال عدم توفر الخبرات, و ذلك كون جميع أصحاب العمل يفضلوا توظيف الأشخاص ذوي الخبرات, و بالتالي لن يحصل المرء على وظيفة بدون خبرة, ولن يحصل على خبرة بدون وظيفة, و لتخطي هذا الأمر عند كتابة طلب توظيف, يمكن التركيز على بعض الأمور في صفحة المقدمة التي تظهر القدرات و الخبرات الشخصية و التي لها صلة بالوظيفة, لكن بدون خبرة وظيفية, و في ما يلي أهم الخطوات لكتابة هذه الصفحة.

أساسيات الصفحة

‘);
}

عند تقديم أحد الأشخاص طلب لوظيفة دون وجود خبرة, إن أكثر الأمور التي يهتم بها أصحاب العمل, عدم وجود الخبرة الكافية و نقص الحرفية, ولكن عند كتابة صفحة المقدمة في طلب التوظيف بطريقة حرفية يمكن أن يحد من قلق صاحب العمل من قلة الخبرة, و ينصح الخبراء بإتباع نموذج الصفحة القياسي و التقيد به, و عدم تجاوز المقدمة الصفحة الواحدة, ثم مراجعتها لتصحيح الأخطاء النحوية و اللغوية و الإملائية و وضع علامات الترقيم المناسبة.

الخبرة التعليمية

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

إن الدراسة شبيهة جدا بالعمل, فخلال الدروس يتوجب على الطالب العمل مع فريق لإتمام الواجبات أو العمل لوحدة كي ينجز ما هو مطلب منه, و كما إن ذكر المؤهل العلمي و بعض المواد المرتبطة بالوظيفة المقدم لها, يعمل على تشجيع رب العمل لقبول الطلب و إعادة النظر بموضوع الخبرة, ولا يوجد مانع من ذكر بعض النشاطات التي تم اكتساب الخبرات منها داخل غرف المحاضرات.

التخصيص

أظهرت بعض الدراسات التي أجريت على موضوع طلبات العمل, بأنه يمكن أن يصبح الطلب مؤثر أكثر في رب العمل, إذا لوحظ أن المتقدم للوظيفة قام بإجراء بعض الأبحاث عن الوظيفة بشكل خاص, و عن الشركة بشكل عام, و قام بإرسال طلب الوظيفة للقسم المختص و المعني.

الأعمال التطوعية

يتطرق الخبراء للتركيز على خبرات الأعمال التطوعية سواء كانت في داخل المدارس و الجامعات أو في الحي, و يفضل التركيز على كيف يمكن الاستفادة من هذه الخبرات في الوظيفة, و من الأمثلة على هذه الخبرات, قيادة فريق رياضي أو فريق عمل داخل المحاضرات, أو تنظيف و صيانة و تنظيم الأماكن العامة و الدينية في الحي.

الصدق

في جميع المقاييس لا يعتب الكذب شيء ايجابي, و لذلك لا ينصح بتزوير الحقائق و الوثائق للحصول على خبرة مزيفة, كون الكذب و التزوير لن يمنح الثقة بالنفس الكافية خلال المقابلة الشخصية, و في حال تخطيها سيبقى الموظف في حالة من الخوف القلق من أن يكشف أمر التزوير