‘);
}

الرضا بالله رباً

من أفضل الأحاديث كلام الله سبحانه وتعالى، وخير الهدي هدي النبي محمد عليه الصلاة والسلام، ويعتبر الرضا بالله تعالى رباً، وبالإسلام دينًا، وبالنبي محمد عليه الصلاة والسلام نبياً عنوان الفلاح، وجوهر الاطمئنان والسعادة، وبذلك يشعر العبد بحلاوة الإيمان، فالرضا يكون بالقلب والعقل والتفكير، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (ذاقَ طعمَ الإيمانِ، من رضيَ باللَّهِ ربًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبمحمَّدٍ رسولًا) [صحيح مسلم].

كيف يكون الرضا بالله رباً

  • توحيد الله عز وجل في الألوهية والربوبية.
  • الشعور بمحبة الله الخالق، والحرص على طاعته.
  • عبادة الله تعالى، وتنفيذ أوامره.
  • التوكل على رب العالمين في كل عمل.
  • التضرع بالدعاء إليه، والاستغفار والتوجه إليه في السراء والضراء.