‘);
}

الحمل بتوأم

على الرغم من مزايا الحمل بتوأم، إلّا أنّه يُعتبر أمراً مُرهقاً أكثر من الحمل بطفل واحد، وتُقدّر احتمالية الحمل بتوأم بحوالي 3% استناداً إلى إحصائيّات القرن الواحد والعشرين، وممّا ينبغي التنويه إليه أنّ التوأم إمّا أن يكون مُتماثلا أو غير مُتماثل، فيما يتعلّق بالتوأم المتماثل فيُمثل ثلث حالات الحمل بتوأم، إذ يتمّ تخصيب بويضة واحدة من قِبل حيوان منوي واحد في هذه الحالة، لتنقسم البويضة المُخصّبة بعدها إلى جنينين منفصلين، أمّا التوأم غير المُتماثل فيُشكّل ثُلثي حالات الحمل بتوأم، ويتمّ بتخصيب بويضتين من قِبل اثنين من الحيوانات المنوية، وتختلف البويضتان المُخصّبتان بالتركيب الجيني، ولا تشتركان في المشيمة ذاتها على عكس التوأم المُتماثل.[١]

كيفية الحمل بتوأم

في سياق الحديث عن كيفية الحمل بتوأم يجدر توضيح العوامل التي تزيد من احتمالية الحمل بتوأم، إضافةً إلى بيان بعض الوسائل الطبية التي تساعد على الحمل بتوأم، وفيما يأتي بيان لذلك:[٢][٣]