تعد مشكلة سرعة القذف من أهم المشاكل الجنسية عند الرجال وأكثرها شيوعاً، يعاني من هذه المشكلة أكثر من 30% من الرجال حول العالم، ويرفض العديد من الرجال استخدام الأدوية لعلاج هذه المشكلة، فما هي الطرق الطبيعية لعلاج سرعة القذف وضعف الانتصاب؟

 

تعديل نمط الحياة

  • وقف التدخين.
  • ممارسة تمارين رياضية منتظمة.
  • الابتعاد عن المثيرات الجنسية.
  • تجنب كثرة الاستمناء.
  • الابتعاد عن الأغذية المصنعة والطعام سريع التحضير.
  • التخفيف من شرب المنبهات كالقهوة والشاي والكحول.
  • الإكثار من الفواكه والخضار كالبصل الأخضر والمكسرات والأسماك.

للمزيد: 10 مقويات جنسية طبيعية

 

مساج الأعشاب

يساعد مساج الأعشاب على الاسترخاء والتخفيف من التوتر، كما يساعد على تنشيط الدورة الدموية وزيادة وصول الدم إلى أطراف الجسم والعضو الذكري مما يساعد في التخلص من مشكلة ضعف الانتصاب.

للمزيد: هل ممكن ممارسة الجنس أثناء الحمل؟

 

العلاج بالنباتات

عرق السوس

يساعد شرب عرق السوس على التخفيف من التوتر وزيادة التركيز كما وله فوائد في زيادة قدرة وعدد الحيوانات المنوية وقد ثبتت فائدته في التخفيف من مشكلة سرعة القذف.

 

نبتة الهليون

لنبتة الهليون فوائدة عديدة على صحة الجهاز البولي التناسلي والصحة الجنسية للمرأة والرجل، من الممكن استخدامها للتخلص من مشكلة سرعة القذف وضعف الانتصاب عن طريق خلط 20 غرام من نبتة الهليون المجففة مع الحليب وشربها مرتين يومياً.

نبات العبعب “Ashwagandha”

تنمو هذه النبتة في الهند و بلاد الشام و مصر وتشتهر جدًا في علاج سرعة القذف وضعف الانتصاب، ويطلق عليها اسم “الجنسينغ الهندي” ولها خواص تزيد الرغبة الجنسية وتحسن الصحة الجنسية عند الرجل والمرأة وتزيد الطاقة.

 للمزيد: 10 أعشاب ونباتات لعلاج سرعة القذف وضعف الانتصاب

نبتة الجنسينغ “Ginseng”

لها فوائد في رفع مستوى الطاقة في الجسم و يوجد خلاف من حيث فوائدها على الصحة الجنسية ولكن توجد دراسات تؤكد فوائد نبتة الجنسينغ في علاج ضعف الإنتصاب حيث وجد أنها تزيد من صلابة القضيب وقوة الإنتصاب بعد تناولها من قبل بعض الرجال الذين يعانون من مشاكل في ضعف الإنتصاب.

 

التمر

يعد التمر من الثمار الغنية بالعديد من العناصر الغذائية الضرورية ويفيد تناول عدد من التمرات مساء مع الحليب في تحسين القدرة الجنسية والتخلص من مشكلة سرعة القذف وضعف الانتصاب.

للمزيد: تطويل القضيب الذكري بالطرق الطبيعية

 

علاج سرعة القذف وضعف الانتصاب بالعسل والزنجبيل

  • تعد خلطة العسل والزنجبيل من أكثر الطرق المنزلية فعالية في علاج مشكلة سرعة القذف وضعف الانتصاب بحيث يعد كلاً من العسل والزنجبيل من مضادات الأكسدة القوية، التي تعمل على زيادة طاقة الجسم. يعمل العسل على تحسين الدورة الدموية وزيادة تدفق الدم إلى الأطراف ويعمل الزنجبيل على زيادة تدفق الدم إلى القضيب مما يؤدي إلى التخلص من مشكلة سرعة القذف وضعف الانتصاب.
  • يتم خلط نصف ملعقة من الزنجبيل مع ملعقة من العسل مع كوب دافئ من الحليب ويشرب ليلاً.

 للمزيد: تطويل القضيب الذكري بالجراحة

 

فوائد العسل في سرعة القذف وضعف الانتصاب

  • في الحقيقة كلمة “شهر العسل” مشتقة من عرف قديم، حيث يقوم الزوجان في شهرهما الأول من الزواج بشرب كوب يومي من العصير مع العسل. واعتبر هذا الشراب  محسن الخصوبة ومثير للشهوة الجنسية.
  • يبدو أن هناك أساسًا علميًا لاستراتيجية أن العسل هو جيد لتحسين القدرة الجنسية. وقد أظهرت الأبحاث أن جرعة ثلاثة أوقية من العسل يمكن أن تحسن مستويات أكسيد النيتروجين في الدم بنسبة تصل إلى 50٪.
  • أكسيد النيتروجين هو المادة الكيميائية التي يتم إصدارها في فترة الإثارة، وهي مسؤولة عن توسع الأوعية الدموية في العضو الذكري.
  • عندما يتم توسع الأنسجة، فإن هذا يسمح بزيادة حركة الدم في في العضو الذكري، مما يؤدي إلى الانتصاب.

طرق تناول العسل لحل مشاكل العجز الجنسي

  • العسل جنبًا إلى جنب مع عصير البصل المغلي (ملعقتين تؤخذ مرتين في اليوم لمدة شهر على الأقل) يساعد في تقوية الانتصاب.
  • العلاجات المنزلية في جنوب الهند توصي أن يؤخذ العسل جنبًا إلى جنب مع الزنجبيل أو عصير الثوم والبيض قبل وقت النوم كل ليلة لتحسين القدرة الجنسية بشكل ملحوظ.
  • يقول العلماء أن خصائص محددة في العسل الخام يمكن أن تحسن مستوى هرمون تستوستيرون في الرجال، والتي بالتاكيد سوف تحسن من الرغبة الجنسية.

للمزيد: تقوية القضيب بالعسل والزيوت الطبيعية

 

{article}

هل يمكن علاج سرعة القذف بالفازلين؟

يوجد بعض الأقوال عن إمكانية علاج سرعة القذف عن طريق دهن الفازلين على القضيب ولكن لا يوجد أي أساس علمي لهذه الطريقة حيث أن الفازلين يعتبر من المزلقات والذي بدوره قد يقوم على إسراع عملية القذف وليس تأخيرها كما يعتقد البعض، ويوجد بعض الدراسات التي تحث على عدم استخدام الفازلين كمزلق أثناء الممارسة الجنسية بسبب ربطه مع زيادة فرصة الإصابة البكتيرية في المهبل عند المرأة.